متى تأسست الدولة السعودية الاولى
متى تأسست الدولة السعودية الاولى ، دولة توجد في شبه الجزيرة العربية عاصمتها الدرعية وهي دولة تتحدث باللغة العربية و سميت باسم سعود الأول ، ديانتها الاسلام السني ،و نظام الحكم فيها ( ملكية ) ، و كان الهدف من اقامة دولة السعودية الاولى هو تكوين سياسة كبيرة وضخمة ، وشملت العديد من البلدان منها السعودية ، الامارات ، قطر ، البحرين ، اليمن ، عمان ، الاردن ، الكويت ، العراق ، و كان سكان هذه الدولة يتعاملون بعملات نقدية عثمانية و فرنسية و هندية و ايطالية و غربية ونمساوية و لكن كانت أشهر عملة لهم هي دولار ماريا تريزا و هي الأكثر استخداما.
حكام الدولة السعودية الاولى
بعد ان أصبح لدولة السعودية الاولى امارة ( الدرعية ) و ايضا أصبح لدولة واجبات وقرارات ويجب ضبط السكان ونشر الامن وتطبيق العقيدة الشرعية وأوامر الشرع تم وضع حكام (امراء) ومنهم :
- محمد بن سعود آل مقرن 1744م – 1765م
- عبد العزيز بن محمد آل سعود 1765م – 1803م
- سعود بن عبد العزيز آل سعود 1803م – 1814م
- عبد الله بن سعود آل سعود 1814 م – 1818م
تأسيس دولة السعودية الاولى
تأسست في 1744 – 1818 م بعد حوث الكثير من المشاكل الساسية والاجتماعية على شبه الجزيرة العربية على يد و قام بتاسيسها محمد بن سعود و محمد بن عبد الوهاب وعقد اتفاق بينهم على السير على العقيدة الصحيحة وانشاء نظام موحد ليطبق الشريعة الاسلامية وسمي هذا الاتفاق ( اتفاق الدرعية ).
أشهر أمراء وقادة الدولة السعودية الأولى
بعد تعرض دولة السعودية الاولى للهجوم والزوال على يد محمد علي الباشا والي مصر وابنه ابراهيم الباشا قاموا بعدة معارك الا ان استطاعوا لوصول الى السعودية الاولى فقد تم تدميرها ولكن هناك بعض القادة والامراء قاموا بالدفاع عنها ومنهم :
- سليمان بن عفيصان العايذي
- ابراهيم بن سليمان بن عفيصان العايذي
- فهد بن سليمان بن عفيصان العايذي
- حجيلان بن حمد التميمي
- عثمان المضايفي العدواني، طامي بن
- وغيرهم .
نظام الحكم في دولة السعودية الاولى
كان الحاكم يطلق عليه اسم الأمير وكانت واجباته نشر الأمن والأستقرار وتطبيق الأحكام الشرعية ، و كان الأمير محمد بن سعود يأخذ برأي الشيخ محمد بن عبدالوهاب ويستشيره في الكثير من المسائل التي تعرض عليه ، و ايضا كان يستشير أهل العلم ، و كما انه ساد الامن والامان في الدولة السعودية الاولى بسبب قيام الامير محمد بن سعود بالاشراف على الامن و المعاقبة
