ابرز المعلومات عن ايريك زمور الملقب “ترامب الفرنسي” المرشح لخلافة ماكرون

ابرز المعلومات عن ايريك زمور الملقب “ترامب الفرنسي” المرشح لخلافة ماكرون، أعلن ماكرون عن برنامجه الخاص الذي يقوم على معاداة الإسلام والمسلمين العرب، وعلى الرغم من انتماءه الى عائلة جزائرية فرنسية، إلا أنه قال في إحدى المرات إن “فرنسا هي من صنعت الجزائر”، حيث انه أثار الجدل والضجة بين الجاليات العربية والأجانب في فرنسا بشكل عام، وقد نشرت العديد من الصحف الإعلامية الخبر عبر المواقع الخاصة بها ولمعرفة المزيد من تفاصيل الخبر عن أهم المعلومات عبر تناول سطور المقالة كالاتي، ابرز المعلومات عن ايريك زمور الملقب “ترامب الفرنسي” المرشح لخلافة ماكرون.

ابرز المعلومات عن ايريك زمور الملقب “ترامب الفرنسي” المرشح لخلافة ماكرون

أعلن ماكرون عن برنامجه الخاص الذي يقوم على معاداة الإسلام والمسلمين العرب، وعلى الرغم من انتماءه الى عائلة جزائرية فرنسية، إلا أنه قال في إحدى المرات إن “فرنسا هي من صنعت الجزائر” وقد نشر فيديو يوضح المعلومات التي تبنت مرشح الرئاسة الفرنسية إريك زمور، الذي يلقبه البعض بـ”ترامب الفرنسي”، نسبة إلى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.

حيث ان الخبر أثار الجدل والضجة بين العديد من الجاليات المسلمة والأجانب عن فرنسا بشكل عام، لكن من المتوقع ترشحه وفوزه برئاسة فرنسا، حيث شكل الكثير من مشاعر الخوف على كثير من العرب والمسلمين وهذا الامر قد يسبب العديد من المضايقات للعيش على المهاجرين، وأبنائهم وعلى المجتمع الفرنسي بشكل أوسع.

من هو “ترامب الفرنسي” المرشح لخلافة ماكرون

 زمور (ترامب الفرنسي) عرف منذ سنوات رفضه وانزعاجه، الذي لا يخفيه، من المظاهر الثقافية التي يتمسك بها أبناء الجاليات المسلمة في فرنسا، مع بداية الطقوس الدينية وحتى الوصول الى أسمائهم ولغتهم.

حيث كشف في هذه الأثناء عن كتاب “فرنسا لم تقل كلمتها الأخيرة بعد” للكاتب والسياسي الفرنسي المنتمي لأقصى اليمين، وبالتالي فإن حملة الترويج عن الكتاب تثير الجدل الكبير بين الجاليات منذ أيام عديدة.

وقد صرح في ظهوره اليوم السبت في برنامج “نحن على المباشر” في القناة الفرنسية الثانية دافع زمور عن الأفكار التي كشف عنها في كتابه الجديد، أمام الاتهامات له بالعنصرية والهوموفوبيا والتمييز ضد النساء.

حيث أشار زمور أن لدية النية في حال انتخابه إجبار المسلمين على اختصار دينهم على العقيدة والممارسة دون التشريع والقوانين، وهدد بالمعاملة معهم كما تعاملت الثورة الفرنسية ونابليون بونابرت مع اليهود، موضحا أنه سوف يعمل على إعادة العمل بقانون سنة 1803 (القانون المدني للجمهورية الفرنسية قبل تعديله) ليحظر على أي فرنسي تسمية ابنه باسم مُحمَّد.

مقالات ذات صلة