هل تذكرون الأردنية التي ناشدت لمساعدة أبيها لانقاذ مطعمه من الإفلاس.. هذا ما حل به

هل تذكرون الأردنية التي ناشدت لمساعدة أبيها لانقاذ مطعمه من الإفلاس.. هذا ما حل به، لم يعد مطعم سهول سحاب يستقبل الاردنين ويبدو أن تعثر الحظ والخلافات التي ظهرت فيما بعد بين والدها وشريكته أدت إلى إغلاق المطعم الشهير جنوب العاصمة عمان، والذي انتفضه الأردنيون في أغسطس الماضي لإنقاذه بعد رسالة من شابة أردنية التي ناشدت فيها مساعدة والدها  اسباب اغلاق المطعم التي اثارت ضجة بين الاردنيين قبل اشهر هل تذكرون الأردنية التي ناشدت لمساعدة أبيها لانقاذ مطعمه من الإفلاس.. هذا ما حل به.

هل تذكرون الأردنية التي ناشدت لمساعدة أبيها لانقاذ مطعمه من الإفلاس.. هذا ما حل به

وقال الحوراني، إن المطعم أغلق أبوابه مؤخرًا بسبب خلافات مالية بينه وبين أسرة شريكه، أي والد الفتاة الذي أثار القصة في البداية، بحسب ما أوردته وسائل إعلام محلية يذكر أن القصة بدأت عندما ناشدت ربى التوابيني، البالغة من العمر عشرين عاما، آلاف الأردنيين لمساعدة والدها، بعد أن نشرت رسالة مؤثرة على حسابها على فيسبوك رد عليها مئات النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي لإنقاذ مطعم والدها من الإفلاس اتصلت الشابة بوالدها وأخبرتها أنه لا يستطيع بيع الشاورما التي أعدها منذ أيام وكتبت تعليقا أعربت فيه عن حزنها لما وصلت إليه الأمور وظهرت الخلافات فيما بعد، حيث تداول نشطاء على موقع تيك توك ومواقع أخرى مقاطع فيديو لربى ووالدها، تحدثت فيها عن خلاف بينه وبين شريكه صاحب المطعم.