صار فعل ناسخ يفيد

صار فعل ناسخ يفيد، في الجملة العربية يأتي الفاعل والمفعول به بعد الفعل، لكن الأفعال المفقودة (العصر وأخواته) لا تحتاج إلى فعل ولا فاعل، وبعدها يتبع الاسم والخبر، وهو لماذا سميت بهذه الأسماء (الأفعال الناقصة)، ومن خلال هذا المقال سنتعرف على الأفعال المفقودة وتعابيرها، وستحتوي المقالة على الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح.

الأفعال الناسخة في اللغة العربية

وتسمى أيضًا الأفعال الناقصة أو المبنية للمجهول، والأفعال الناسخة (كان وأخواتها) تدخل الجمل وعندما يدخلون الجملة الاسمية، التي تتكون من فاعل وخبر، يتحولون إليها، فيصبح الفاعل اسمًا للنسخ الفعل، والمسند هو خبر الفعل الناسخ، على سبيل المثال القمر يضيء، عندما يصبح دخول الفعل الناسخ القمر كان يضيء، والأفعال الناسخة هي كان، أصبح، أصبح، أصبح، أصبح، أصبح، أصبح، ظل، لا، ليس بعد، طالما.

صار فعل ناسخ يفيد

تدخل الأفعال الناسخة في الجملة الاسمية، فتصبح اسمًا وخبرًا، وأفعال النسخ هي وأخواتها، وبعد فعل النسخ لا يوجد فاعل أو مفعول به، ولكل فعل تكبر معناه الذي يشار إليه باسمه وخبرته مثلاً أصبح الطفل رجلاً، أي تحول الطفل إلى رجل وهكذا يصبح فعل الناسخ مفيدًا

  • تبادل.

دخول الأفعال الناسخة على الجملة

بمجرد إدخال الفعل الناسخ في الجملة الاسمية، يتغير نطق كل من الفاعل والمسند، على سبيل المثال

  • كان الطالب مجتهدا
    • كان فعل في زمن الماضي.
    • الطالب اسم مرفوع مع احتضان مرئي.
    • المجتهد الأخبار التي تم تثبيتها في الفتحة المرئية.
  • أصبح الطبيبان جيدًا
    • أصبح فعل في زمن الماضي.
    • الطبيبان اسم ارتفع إلى ألف لأنه مزدوج.
    • بريعين خبر ارتفع مع ياا لأنه مضاعف.

مقالات ذات صلة