من هو حمد الجميح ويكيبيديا وكم ثروته

من هو حمد الجميح ويكيبيديا وكم ثروته، يعتبر حمد الجميح من أبرز واهم الشخصيات في السعودية، وهو من الشخصيات الرائدة في مجال الاستثمار والمشاريع الاقتصادية، وهو من أشهر الشخصيات الرائدة في المملكة العربية السعودية، قدم العديد من المشاريع الاستثمارية والاقتصادية وهو المالك الوحيد للعديد من الشركات القابضة، فمن هو حمد كل الدنيا وهذا سيجيب بالتفصيل بجانب عمره الحقيقي، حقيقة وفاته.

من هو حمد الجميح السيرة الذاتية

حمد الجمعي رجل أعمال سعودي الجنسية من مواليد محافظة شقراء بالمملكة العربية السعودية عام 1931 م لأب وأم سعوديين الأصل، كان حمد معروفًا لدى الجميع في المجتمع السعودي بأنه المالك الوحيد لشركة الجامع القابضة، بالإضافة إلى العديد من الشركات المتخصصة في تجارة السيارات، وتقلد مناصب متعلقة بالاستثمارات في مختلف دول الخليج العربي وكان عضوًا بارزًا في الملك، مجلس أمناء جامعة فيصل.

سيرة حمد الجميح

يعتبر حمد الجامع من أشهر الشخصيات الرائدة في المملكة العربية السعودية ومن أهم المعلومات عن سيرته الذاتية ما يلي

  • الاسم الكامل حمد بن عبد العزيز الجميح.
  • اسم الأب عبدالعزيز الجميح.
  • الإسم المستعار حمد الكل.
  • مكان الميلاد حي شقراء / المملكة العربية السعودية.
  • تاريخ الميلاد 1931 م
  • العمر 91 سنة.
  • الجنسية يحمل الجنسية السعودية.
  • الدين والإيمان مسلم بالدين.
  • النشاط المهني رائد أعمال.
  • الحالة المدنية متزوج.
  • اسم الزوجة غير معروف.
  • اللغة الأم العربية “اللهجة السعودية”.
  • أسماء الإخوة محمد الجمعة، عبدالعزيز الجامع.

كم تبلغ ثروة حمد الجميح

تقدر ثروة حمد الجامع بحوالي 1450 مليون دولار أمريكي، وهذا ما ذكرته عدة مصادر في المملكة العربية السعودية، وقد راكم حمد ثروته من خلال عمله في التجارة منذ سنوات، ومن المتوقع أن تنمو هذه النسبة كل عام، بالإضافة إلى تأسيس عدة شركات قابضة وشركات استثمارية وكلها للآلات والتعبئة والتغليف حيث تصل أرباح هذه الشركات إلى ملايين الدولارات.

إشاعة موت حمد الجميع

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاة حمد الجمعي صاحب شركة الجامع القابضة، وذلك في سبتمبر 2022 م، لكن هذا الخبر نفته الأسرة وذكروا أن المتوفى ينتمى إلى له الأخ الأكبر محمد، عميد أهل الجميع ورئيس الشركة في ذلك الوقت، ويذكر أن محمد هو أخوه، عانى من أزمة صحية خلال العام الذي سبق وفاته وظل طريح الفراش حتى وفاته ودفن في مسقط رأسه الأشقر.