ما اسم السورة التي ذكر فيها اسم نبي الله يوسف غير سورة يوسف؟

ما اسم السورة التي ذكر فيها اسم نبي الله يوسف غير سورة يوسف؟، ذكرت سور القران الكريم اسماء الكثير من الانبياء في عدة مواضع، فما اسم السورة التي ذكر فيها اسم نبي الله يوسف غير سورة يوسف، سورة يوسف من السور التي نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة باستثناء بعض السور التي نزلت عليه في المدينة المنورة، ورد اسم يوسف في عدة سور، ما هذه السور هذا ما عليه أن يفعله، بالإضافة إلى صفات سيدنا يوسف وسبب وفاته.

ما اسم السورة التي ذكر فيها اسم نبي الله يوسف غير سورة يوسف؟

يذكر اسم سيدنا يوسف عليه السلام في سورتى غفير والأنعام، وهذه السور تختلف عن السورة التي تحمل اسمه، والسور التي فيها اسم سيدنا يوسف، مذكورة فيما عدا سورة يوسف ما يلي

  • فقال تعالى “وأعطيتها له وليعقوب، كل واحد منا”، وهدى بعضنا بعضًا إلى الأمام.
  • قال تعالى “وقد جاءك يوسف قبل البراهين، فما زلت تشك في ما جاء بك معها.

كم مرة ورد اسم سيدنا يوسف بسورة يوسف

ورد اسم سيدنا يوسف في سورة يوسف 25 مرة لأنها السورة الوحيدة التي تتناول القصة الكاملة ليوسف مع إخوته والمرأة الحبيبة بالتفصيل وهي القصة الوحيدة الموجودة في سورة يوسف، تعالى أحد أبناء سيدنا يعقوب عليه السلام، ومن الأنبياء الذين أنزلهم الله تعالى على بني إسرائيل.

صفات نبي الله يوسف عليه السلام

ورد ذكر قصة سيدنا يوسف في عدة مواضع في القرآن الكريم ومن العقبات والمراحل التي مر بها، بالإضافة إلى ذكر العديد من صفاته، ومن صفات سيدنا يوسف ما يلي

  • كان الرسول يوسف طيبًا مع والديه، وكان هذا واضحًا عندما وضعه على كرسي الرئاسة لرفع مكانتهم وتمجيدهم.
  • وإحسانه – صلى الله عليه وسلم – يدل على إحساسه بأن الله تعالى يحرسه، ويبعده عن الشهوات، ويغفر لمن ظلمه.
  • أدرك نعمة أهله، وتذكر لطف الملك معه، واستعاذ الله تعالى به لملاقاة سوء المعاملة.
  • المسافة وتجنب الفحش، على الرغم من وجود فرص كثيرة لارتكابهم، لم يقرباهم.
  • صبره على المحن والمشقات التي تعرض لها.
  • كان قائدا أعطاه الله تعالى الحكمة والعلم.

ما سبب وفاة النبي يوسف

لا يوجد دليل قاطع أو خبر حقيقي في أسباب وفاة النبي يوسف، ولكن ذكرت بعض الكتب التاريخية أنه عاش بعد وفاة والده لمدة 23 عامًا وتوفي عن عمر يناهز 120 عامًا، وقيل إنه دفن، في البلد الذي سكن فيه، وبعد فترة تأثر المكان بالجفاف والجفاف، فانتقل إلى مكان آخر، حيث نُقل عدة مرات، وأخيراً دفن في النهر، وبقي حتى جاء سيدنا موسى، فأمر بنقل جثته إلى بيت المقدس ليدفن هناك.

مقالات ذات صلة