الكتب التاريخية التي ألفت في وقتنا الحاضر عن أحداث قديمة يعدها المؤرخ

الكتب التاريخية التي ألفت في وقتنا الحاضر عن أحداث قديمة يعدها المؤرخ، يكتب الباحث المدون للتاريخ الاحداث القديمة التاريخية، والكتب التاريخية التي تم تأليفها في وقتنا الحاضر عن أحداث قديمة، ويجب على الباحث عند إجراء البحث العلمي استخدام والمصادر ؛ التحقيق في المعلومات وتوثيق البحوث القائمة عليها؛ تختلف جودة المصادر و حسب نوع البحث وموضوعه ومستوى البحث، ومن خلال هذا المقال سنتعرف على أنواع المصادر ؛ أهميته؛ سنلقي بعض الضوء أيضًا على السؤال المطروح.

ما أنواع المصادر في التاريخ

يحتاج التاريخ في كتاباته إلى العديد من الأواني التي يستخلص منها مادته ؛ في الجزء العلوي من هذه الأواني توجد المصادر التاريخية وهي تلك الأواني التي يكون أصحابها معاصرين أو شهود عيان أو مشاركين في الحدث التاريخي ومن هنا تأتي قيمتها، مصادر مكتوبة ومصادر غير مكتوبة.

الكتب التاريخية التي ألفت في وقتنا الحاضر عن أحداث قديمة يعدها المؤرخ

ظهرت المصادر التاريخية المكتوبة في تاريخ البشرية منذ اليوم الأول لبدء التدوين (الكتابة)، ومع تطور الكتابة وانتشارها وتعدد وثائقها ؛ يمتلك المؤرخون العديد من أوعية المعرفة حول موضوعاتهم، وقد أدى ذلك أحيانًا إلى الخلط بين المصدر والصحراء لذلك، فإن الكتب التاريخية التي كتبت في عصرنا عن الأحداث القديمة أعدها المؤرخ

  • المؤرخون يعتبرونهم مصادر

ما الفرق بين المصدر والصحراء

مع العديد من الكتب التي كتبها الباحثون، وتطور الكتابة وانتشارها اصبح الخلط بين المصدر والصحراء، والفرق بينهما هو

  • المصدر هو الذي يجب أن يكون أصحابه ممن شاركوا في الحدث أو عاشوا معه أو شهدوه.
  • الصحراء من يأخذ المعلومات التاريخية من المصادر، ثم يقارنونها ويحللونها ويناقشونها لتطوير مفهومهم الخاص للحدث التاريخي.

مقالات ذات صلة