قصة الفتاة التي منعها زوجها من الفيس بوك

قصة الفتاة التي منعها زوجها من الفيس بوك، أن الفيس بوك هو شركة تكنولوجيا أمريكية متعددة الجنسيات، يوجد مقرها في مينلو بارك، حيث تم تأسيسها عام 2004 مارك زوكربيرغ، وإدواردو سافرين، وأندرو ماكولوم، وداستن موسكوفيتز، وكريس هيوز، زملاءُ السكن الطلاب في كلية هارفارد.

كما تصدر مواقع البحث حول قصة منع الفتاة التي منعها زوجها من الفيس بوك، ونعرض لكم التفاصيل في المقال التالي عبر شبكة الصحراء.

قصة الفتاة التي منعها زوجها من الفيس بوك

نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر التويتر والفيسبوك في المملكة العربية السعودية قصة حول زوج قام بمنع زوجته من موقع الفيس بوك، خوفًا تتسبب المشاكل الأسرية التي ليس لها نهاية، ولكن هذه الزوجة قامت بإنشاء حساب آخر تحت اسم مُستعار، حتي يتم اكتشاف الزوج ما فعلته الزوجة، ولكنه لم يُصارحها باكتشافه الحقيقة، حيث قام بإنشاء حساب آخر مُستعار باسم وصورة مختلفة.

كما وقام بمحادثة زوجته بهوية أخرى، إلى أن أوقعها في شباكه ووقعت الزوجة في غرام الشخص الغريب الافتراضي الذي تحادثه، ولم تعلم أنه زوجها، إلى أن انتهي بها الحال بأنها تطلب الطلاق من زوجها الحقيقي، لتذهب للشخص الأخر الذي لا تعلم أنه زوجها في واقع الأمر.

قصة الزوج الذي منع زوجته من برنامج فيسبوك

عندما  تزوج الزوج وقام بتحديد ميعاد طلاقه من الأولى، بدأ الحبيب الافتراضي في الاختفاء، فبعد أن اتفقت معه الزوجة على الزواج بعد انفصالها من زوجها، فقد تبخر واختفى، كما وجاء الموعد لإتمام طلاقها من زوجها، وهنا قرر الزوج إعطائها فرصة أخرى دون أن يُعلمها بالحقيقة، فقد أرسل لها رسالة نصية ليلة تحديد الطلاق، كما وأبلغها بأن تُفكر مرة أخيرة في الأمر، ومن هنا بدأت الزوجة تفكر بأنها ستخسر كل شئ، فقد تزوج زوجها بمحض إرادتها، كما واختفى حبيبها الافتراضي.

وفي صباح اليوم التالي جاء زوجها يطلب  منها إجابة نهائية على مصيرهما سويًا، فقالت له بأنها لا تريد الطلاق، فأخبرها بأنه على اتم الاستعداد بألا ينفصلا، ولكنه قال لها بأنه قد تزوج بمحض إرادتها ولا يستطيع أن يُطلق زوجته وعليها أن تتوافق معها، وعليه أن يعدل بينهما، ووافقت الزوجة على شرط الزوج، وعاش الثلاثة في سعادة.