كان المطرُ هاطلاً اسم كان وخبرها في هذا المثال هو
كان المطرُ هاطلاً اسم كان وخبرها في هذا المثال هو، تعرف كان واخواتها بانها ترفع الاسم الذي بعرها ويسمى بخبرها وتنصب الخبر ويسمى خبرها والكلمة هي أساس اللغة العربية ولها حالتان مفردتان خاصتان بالصرف بحثا عن أصولها وصعوباتها ومركبتها وهي خاصة بالقواعد التي تدرس حالتها النحوية، وكل التغييرات التي تظهر فيها، ومن خلالها نذكر في السطور التالية من هذه المقالة موضوعاً يندرج ضمن ما هو متداول في علم النحو وهو كان وأخواتها وأركان الجملة الاسمية.
كان المطرُ هاطلاً اسم كان وخبرها في هذا المثال هو
أركان الجملة الاسمية
وتتكون من ركيزتين أساسيتين
- مبتدات هو الذي يبدأ به الخطاب ويظهر غالبًا في بداية الجملة.
- المفرد مثل تمطر
- أو مضافًا مثل طالب العلم مجتهد.
- المسند وهو الذي وظيفته في الجملة أن يخبرنا عن الموضوع، فيأتي بسلسلة من الرواة، فيستطيع أن يجيب
- المفرد مثل الشمس مشرقة.
- أو جملة بحيث تكون
- عبارة اسمية، مثل الحديقة بها أزهار تتفتح.
- أو جملة حقيقية الطفل يشرب الحليب.
- أو شبه جملة، ونصف الجملة هي
- الجيران والرسوم الكرتونية مثل كتب في الشنطة.
- أو ظرفية مثل الكتاب على المنضدة.
كان المطرُ هاطلاً اسم كان وخبرها في هذا المثال هو
عندما يدخل Kan الجملة الاسمية، فإنه ينسخ موضوعها وخبرها، وبالتالي تتغير قواعدها النحوية، وفي المثال السابق، “Rain”، يكون اسم Kan ومسنده كما يلي
- الاسم مطر والخبر يسقط.
كان وأخواتها عند دخولها الجملة الاسمية
تدخّلت كان وأخواتها في جملة الاسم ونسخوا الفاعل والمسند لتغيير قواعدهم النحوية، حيث يصبح الفاعل اسمها وخبر الفاعل هو مسندها، ومن الأخوات كان
- كنت.
- أصبح.
- أصبح.
- عند المساء.
- حتى الآن.
- طالما.
