من هي الرباب زوجة الامام الحسين ويكيبيديا

من هي الرباب زوجة الامام الحسين ويكيبيديا، الامام حسين هو امام الشيعة، والطائفة الشيعة طائفة اسلامية، من هي الرباب زوجة الامام الحسين، التي انتشر اسمها على نطاق واسع بين علماء السنة والشيعة بسبب ارتباط اسمها بالإمام الحسين – عليه السلام – وحادثة كربلاء الشهيرة.

من هي الرباب زوجة الامام الحسين ويكيبيديا

هي الرباب بنت عمرو القيس الكلابية زوجة الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب – عليهم السلام – كما ورد في بعض الكتب التاريخية في النسب، قيل أنها لقبت بأم البراء، حضرت الهنود بنت ربيع حدث رباب في كربلاء في حياة زوجها، ثم عاد إلى المدينة بعد وفاته.

معلومات عن الإمام الحسين ويكيبيديا

الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب هو حفيد الرسول صلى الله عليه وسلم ومن أصحابه، سماه الرسول صلى الله عليه وسلم سيد شباب أهل الجنة وهو خامس رجل من أهل العباءة في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، سنة 4 هـ وكان يرافق الرسول في الفسخ فليتسافر ويلعب معه ويلعب معه ويضعه في حجره وهو صغير.

قصة زواج رباب من الإمام الحسين

ذكرت كتب التاريخ تفاصيل زواج رباب من الإمام الحسين ثم قدم امرؤ القيس الدخول في الإسلام ودخله في حياة عمر وعندما وصل الأمر إلى الإمام علي بن أبي طالب قدم أولاده فقال هذان ولداي من بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأراد الزواج منه، ووافق القيس على هذا الطلب وعرض على ابنته الرباب أن تكون زوجة للحسين ابنة سلمى زوجة الحسن والمحية زوجة علي بن أبي طالب.

اسماء أبناء رباب من زوجها الحسين

أنجبت الرباب من زوجها الإمام الحسن عدة أبناء، وهم على النحو التالي

• عبدالله بن الحسين بن علي.
• محمد بن الحسين بن علي.
• سكينة بنت الحسين بن علي.
• رقية بنت الحسين بن علي.
• فاطمة الكبرى ابنة الحسين بن علي.

قصة رباب وحادث كربلاء

وكانت الرباب بنت امرؤ القيس من بين الحاضرين في حادث كربلاء أو ما يسمى بحادثة الطف، حيث شهدت مقتل زوجها الحسين على يد عبيد الله بن زيد، بالإضافة إلى قتله، نجلها عبد الله الذي قتله حرمله كحيل، فيما أفادت بعض الروايات بمقتل الرباب وابنتيها رقية وسكينة، أسروهم خلال المعركة، وبقيت في مدينة كربلاء بعد جنازة زوجها لفترة عام؛ ثم رجع إلى المدينة ومات هناك.

تاريخ وفاة رباب زوجة الامام الحسين

الرباب زوجة الإمام الحسين – عليه السلام – توفيت عام 62 هـ بالمدينة المنورة، وقال بعض العلماء إن وفاتها كانت بسبب بكائها وحزنها على وفاة زوجها، وأشار البعض إلى أنها بقيت، في كربلاء عند قبره سنة كاملة، ثم تركته وعادت إلى المدينة وماتت ودفنت في البقيع.