حقيقة وفاة الشيخ عبدالعزيز الطريفي

حقيقة وفاة الشيخ عبدالعزيز الطريفي، بحث الجمهور عن تفاصيل وفاة الشيخ عبد العزيز الطريفي، وهو من الشخصيات الإسلامية ويوجد لديه العديد من الانجازات الدينية والمؤلفات، وحقق الكثير من الشهادات، وتناقلت التعازي بين المتابعين، وبحثوا عن صلاة الجنازة، تابع المقال عبر شبكة الصحراء لتعرف على التفاصيل.

حقيقة وفاة الشيخ عبدالعزيز الطريفي

هو عبد العزيز الطريفي، ويحمل الجنسية السعودية، عالم دين، وباحث شرعي يعمل في وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد التي توجد في المملكة العربية السعودية، كما وحصل على شهرة واسعة داخل السعودية أو خارجها، ويوجد لها عدد من المؤلفات وقام بكتابة الكثير من الكتب وحقق نجاح واسع، ويذكر أنه مشهور بالموافقة على تتعلق بالمرأة الليبرالية والكثير من القضايا المتنوعة، مما جعل الجدل الواسع بين المتابعين.

سبب وفاة عبد العزيز الطريفي

نشرت الكثير من الأخبار عن وفاة الشيخ عبد العزيز الطريفي في الساعات القليلة الأخيرة بسبب إصابته بجلطة دماغية، وهو في المعتقل وقال الغالبية أنه قُتل، ولكن حتى الآن لم يتم تأكيد خبر من أي مصدر رسمي مقرب، ولم يتم التصريح من المملكة العربية السعودية، وأن أنباء اعتقاله بسبب القضايا التى تثير الجدل حيث انتشرت في عدد من المرات.

عبدالعزيز مرزوق الطريفي، المشهور بـ عبد العزيز الطريفي، ولد في 29 نوفمبر 1976م، من مواليد دولة الكويت، ويقيم بالمملكة العربية السعودية، يحمل الجنسية السعودية، يعتنق الديانة الاسلامية، ويحصل على شهادة البكالوريوس من كلية الشريعة من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وهو عالم وباحث إسلامي.

أصول عبد العزيز الطريفي

درس حياته الجامعية بتخصص كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في مدينة الرياض، كما ودرس دراسة شرعية حرة خارج الإطار الأكاديمي عند عدد من الشيوخ، الشيخ مفتي الديار السعودية في وقت سابق عبد العزيز بن عبد الله بن باز، وهو أكثرهم أخذ عليه فقد تتلمذ على يديه لأكثر من أربع سنوات، الشيخ الفقيه، شيخ الحنابلة عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل، رئيس اللجنة الدائمة في مجلس القضاء الأعلى سابق، الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك، كما وحضر عنده شهورًا يسيرة في كتاب (الاعتقاد) للبيهقي.

المؤلفات لـ عبد العزيز الطريفي

وعمل مع الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير، عضو هيئة كبار العلماء في السعودية، قرأ عليه كتاب (الباعث الحثيث) فقط، لأحمد شاكر، في عام 1418 هـ، محمد عبد الله الصومالي المكي، حضر له شيئاً يسيراً، الأستاذ حسن الأثيوبي، في النحو والصرف، الدكتور الأديب محمد أجمل الإصلاحي، عضو مجمع اللغة العربية بدمشق، الشيخ صفي الرحمن المباركفوري، الشيخ محمد البرني الهندي، في (فتح الباري) للحافظ ابن حجر، وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في السعودية (سابقاً) الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ، قرأ عليه في (مفردات غرائب القرآن) للراغب الأصفهاني، و (سنن أبي داود)، في عام 1418 هـ.