قصيدة جاء الحبيب الذي أهواه من سفر مكتوبة

قصيدة جاء الحبيب الذي أهواه من سفر مكتوبة، اشتهر فن القصائد عند العرب في الزمن القديم للعصر الجاهلي، وكلمات قصيدة جاء الحبيب الذي اهواه من سفر كاملة نقدمها لكم، وهي من القصائد العربية التي تختلف في نزولها عن راويها الحقيقي ومع ذلك، لم نتمكن من التوصل إلى دليل مؤكد على ذلك وبعضها لقد نسبوها إلى شعراء آخرين، ومن خلال هذا المقال الداخلي سنشرح للزائر الكريم كلمات قصيدة أن الحبيب الذي أحببته جاء من رحلة بالإضافة إلى من قال إن الحبيب الذي لي صديق جاء من رحلة

قصيدة جاء الحبيب الذي أهواه من سفر مكتوبة

يهتم الكثير من محبي الشعر العربي بقراءة القصيدة المكتوبة بالكامل لقصيدة جاء الحبيب الذي اهواه من سفر وهي كالتالي

يا صديقي، استدرجني إلى مساء السحر وهنئني باللآلئ التي تركوها، أيها القلب، أهنئك على سلامتنا، لأن الشمس في القمر ولا ينبغي للشمس أن تمسك القمر

من هو صاحب قصيدة جاء الحبيب الذي اهواه من سفر

بعد بحث طويل عن الحكاية الحقيقية للقصيدة، جاء الحبيب الذي أحببته من رحلة، اتضح لنا أن القصيدة منسوبة للشاعر السوري بطرس بن إبراهيم كرامة المولود في مدينة حمص عام 1774 م، كما كان يجيد اللغة التركية، وعمل مترجماً في “المبعين الحميونية” في أستانا وبقي هناك حتى وفاته عام 1851 م، تميز شعره ببعض الحنان والفجور.

شرح قصيدة جاء الحبيب الذي أهواه من سفر

كتب الشاعر بطرس كرامة قصيدة “من الذي أتى الحبيب الذي أحبه” رحلة، وهي من القصائد القصيرة تتكون من خمسة أسطر، وفيما يلي شرح سطور القصيدة

الشرح الشاعر يطلب من أصحابه تهنئته، واصفاً حالة الفرح والسعادة التي يعيشها بعد عودة الحبيب من الرحلة، واصفاً المظهر بأن الشمس أثرت على وجهه وهو ما يشهده منذ الطفولة كصورة، لقمر بدره يشع ضوءا من بعيد، مما جعله يتعجب من تأثير الشمس على القمر، والشمس لا يمكن أن تصل إلى القمر.

مقالات ذات صلة