كم عدد فصول الدستور المغربي

كم عدد فصول الدستور المغربي ، لقد كان القرار السياسي الجديد في سلطات بلاد المغرب التي عملت على تقسيم الفصول الخاصة بالدستور الحكومي إلى نحو 93 فصلا فيها الكثير من البنود والاتفاقيات التي توضح طبيعة العلاقة والنظام بين المؤسسات الحكومية والهيئة التشريعية، وهو عبارة عن مشروع تقدم له أكثر مكن مؤرخ تاريخي شهير في المغرب.

كم عدد فصول الدستور المغربي

هو حوالي 93 فصلا يوضح جميع الإجراءات الروتينية بين جميع السلطات الثلاثة الرئيسية في المغرب، وكان هذا التقسيم بناء على قرار من قبل الحكم في المغرب في عام 2011 بمشاورة من أجل جعل نظام ملكية الدستور فيها إما أن تكون ديمقراطية أو تكون برلمانية اجتماعية حسب تصويت عدد أكبر من المواطنين فيها، وكان القرار الخاص بالنظام الدستوري الملكي أنه يعتمد على أساس الفصل الحقيقي بين عمل السلطات الثلاثة وتوازنها وتعاونها ولكن دون إهمال لجانب المشاركة المجتمعية والديمقراطية التي باءت تنشر بأدق التفاصيل في كل فصل من فصول الدٍستور المغربي الحديث.

الدستور المغربي 2022

تم نص الدستور المغربي بما يتناسب مع صالح المغاربة والتي قدم عدد كبير منهم للاستفتاء الذي تم في عام 2011 من أجل تقييم جميع الثوابت الخاصة ببقية الفصول الكثيرة فيه، وأكد في أول فصل على أن هذه الأمة لا بد لها أن تستند في حياتها العامة على ثوابت جامعة لها أهم الأسس إن تمسكت بها نجحت وهي الدين الإسلامي والوحدة الوطنية القومية بين الجميع والملكية الدستورية وضرورة اتباع الاختيار الديمقراطي، التي لا بد من تبني أسس الحق والقانون حتى يعم العدل بين جميعه المواطنين التي تشرف علي تنفيذ هذه الأمور مؤسسات دولة حديثة من أجل ضمان تحقيقه.

الدستور المغربي الجديد: تغيير حقيقي أم مزيد من المراوحة

بحث الكثير من السياسيين والنشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي المتنوعة عن حقيقة الدستور المغربي الجديد والذي تم طرحه والإعلان عنه بشكل رسمي من قبل قرار ملكي صادر عن الحكومة المغربية، حيث تعتبر المملكة المغربية هي دولة إسلامية صاحبة سيادة كاملة ومستقلة وتتمتع بالاستقرار، التي تجعل عدد كبير من المواطنين فيها يتمسك بالثوابت الوطنية التي تساعد في نهضة البلاد وجعلها واحدة من أبرز وأهم بلاد المغرب العربي، حيث من المعروف عن الشعب المغربي أنه شعب متسامح وفيه مساحة واسعة من الحوار وتقبل الأفكار المختلفة بكل هدوء.

الدستور

هو جميع ما يتم إصداره من قوانين وتعديلات خاصة تتعلق بهوية المواطن العربي أو المغربي في بلاد المغرب والتي توضح لكل مواطن الحقوق والواجبات التي تلقى على كاهله، وكانت جميع تعاليم الدين الإسلامي هي الركيزة الأولى والمرجع الأساسي في بث الكثير من الأحكام المختلفة التي يمكن أن تقع في البلاد وهي واحدة من أبرز بلاد المغرب العربي التي تعمل على مراعاة الحضارات المختلفة.

مقالات ذات صلة