الأثر المروي عن رسول الله والصحابة والتابعين هو التفسير

الأثر المروي عن رسول الله والصحابة والتابعين هو التفسير، جائت كتب التفسير لبيان معاني القران الكريم، وبيان ما لم يذكره القران الكريم، وهو عن رسول والصحابة والتابعين، وعلم التفسير من أجل العلم وأكرمهم لما له من دور كبير في تفسير معاني القرآن الكريم، ومعرفة ما تحتويه من الحكومات الدينية والدنيوية ومعرفة الأمم السابقة وأخبارها، وبهذا نجد الإجابة الصحيحة على السؤال أعلاه.

الأثر المروي عن رسول الله والصحابة والتابعين هو التفسير

علم التفسير من العلوم التي تساعد على إيضاح شيء ما وتوضيح معانيه، لأن المسلمين عبر العصور اهتموا بهذا العلم لدوره الكبير في فهم ومعرفة كتاب الله تعالى من حيث أسباب النزول والبيان، قصص أمم منقرضة عامة ومحددة، وغيرها كثير، والمترجم له شرف عظيم عند الله تعالى، لأنه ورثها عن النبي – صلى الله عليه وسلم – وأصحاب من بعده.

  • شرح المثل.

تعريف التفسير

علم التفسير بالمثل تعبير عن التفصيل وشرح لمعاني ما جاء في كتاب الله تعالى بسنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أو من خلال، الرواية عن الصحابة والتابعين من بعدهم، وهي من أجل العلوم التي عرفها العلماء، فلهم أثر في إيضاح القرآن الكريم وتفسير كثير من معانيه بما جاء من النبي والصحابة من الغيب أمور وما أجمع أتباعه.

ما أهمية تفسير المثل

هناك أهمية كبيرة لعلم تفسير الأمثال، وتتجلى هذه الأهمية في النقاط التالية

  • يعتبر علم التفسير حكمة في العلم وأشرفها لأنه مرتبط بفهم كتاب الله تعالى.
  • علم التفسير هو أحد أنواع التفسير وعلم الدين الأول.
  • علم التفسير مستمد من القرآن الكريم وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين.
  • تكمن أهمية التفسير في القول بأنه علم يفسر الوحي بالوحي.

مقالات ذات صلة