من هو فيصل عبدالقادر البكري ويكيبيديا

من هو فيصل عبدالقادر البكري ويكيبيديا، واحد من أشهر الشخصيات الناجحة في مجال ريادة الأعمال واستطاع أن يلفت الأنظار إليه بسبب النجاح الكبير وحجم الثروة الهائلة التي حققها خلال فترات زمنية قصيرة وهو لا يزال في عمر الشباب، وخاصة عند مقارنته بغيره من جيل الشباب في السعودية لأنه كان قد لفت أنظار الكثير من الشباب للتعلم والاستفادة منه في مجال الأعمال والاستثمارات.

من هو فيصل عبدالقادر البكري ويكيبيديا

لقد كان اسمه نموذج يحتذى به جميع شباب المملكة العربية السعودية بسبب نجاحه الكبير في مجال الأعمال والاستثمارات العقارية، وهو فيصل عبد القادر البكري الذي ولد في عام 1984 أي يبلغ من العمر حوالي 38 عاما، ولد في السعودية ويحمل الجنسية السعودية، تخرج من كلية التجارة إدارة أعمال في أشهر جامعات المملكة، وهو مسلم ومتزوج ولكنه لم يكشف عن هوية زوجته، وهو رجل أعمال معروف على مستوى المملكة، حيث دخل عالم التجارة منذ عام 2000 ونجح بالفعل في تحقيق ثروة مالية كبيرة، جعلت اسمه يتصدر عناوين الأخبار في كافة الصحف والمجلات.

نجاحات فيصل عبد القادر البكري

استطاع اسمه أن يتصدر كافة العناوين في أشهر وابرز الصحف والمجلات السعودية وخاصة بعد امتلاكه أكثر من شركة تصدير على مستوى المملكة معروفة بنجاحها وتميزها، بالرغم من صغر سنه إلا أنه كان قد ظهر في أكثر من مقابلة تلفزيونية كان قد وجهه العديد من النصائح للشباب في سنه من أجل شق طريق النجاح الخاص بهم وعدم الاعتماد فقط على الوظائف الحكومية، وهذا كله بعدما أصبح المالك الرسمي للعديد من المكاتب التجارية الخاصة به والتي تتعلق بالتسويق والتصدير الداخلي في المملكة العربية السعودية.

زوجة فيصل عبد القادر البكري

كان يرغب دوما في جعل حياته الخاصة بعيدة عن الأضواء، حيث تزوج من خبيرة التجميل السعودية المعروفة لمى العقيل التي تعتبر واحدة من أبرز الأسماء المرموقة في عالم التجميل والأزياء، واسمها الكامل لمى سعود عبد العزيز عقيل درست بكالوريوس في تصميم الأزياء ، وولدت في الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية ونجحت في مجال الموضة منذ عام 2013 وحتى يومنا هذا، وكانت من النشيطات عبر منصات التواصل الاجتماعي حيث يتابعها عدد عبر الانستقرام تجاوز 600 ألف متابع.

ثروة فيصل عبد القادر البكري

يرغب الكثير من الناس في معرفة حجم الثروة الحقيقية التي يمتلكها هذا الشاب الناجح في مجال الأعمال، ولكنه دوما كان يتجاهل هذا السؤال ويرفض الإجابة عنه بسبب حفاظه على خصوصية الأموال وحساباته البنكية، ولكنه دوما كان يركز على تقديم النصائح لكافة الشباب بما يساهم في تطوير وتغيير حياتهم نحو الأفضل من أجل أن يعمل كل شخص منهم على تطوير أفكاره وعدم انتظار في صفوف العاطلين عن العمل بتفقد الوظائف الحكومية، بل لا بد أن يكون لكل منهم مشروعه الخاص.