المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان. صواب خطأ

المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان. صواب خطأ، يتواجد في اللغة العربية المكر الحقيقي والمجازي ويعرف كل منها بمعاملتها الخاصة وتتميز اللغة العربية بوجود الأسماء المؤنث والمذكر، ويقع النطق المجازي للمذكر ضمن تصنيفات الأسماء المذكر وفق معايير معينة ووفقًا لضوابط خاصة، والاسم المذكر وبعض الأمثلة على كل منهما.

الاسم من حيث المذكر والمؤنث في العربية

يشير الاسم في اللغة العربية إلى معنى في حد ذاته، دون أن يقترن بلحظة معينة، وتتعامل اللغة العربية بأسماء من نوعين، وهما

  • المذكر هو اسم يدل على رجل سواء كان رجلا مثل مؤمن، أو صالح، أو قارئ، أو حيوان، مثل بغل، ونسر، ودجاجة، ويشار إليه بلفظ هذا قريب، وهذا بعيد.
  • المؤنث هو اسم يدل على الأنثى، سواء كانت حيوانًا، مثل لبؤة، أو قطة، أو إنسان، مثل المتعلم، والمعلم.

المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان. صواب خطأ

اسم المذكر هو تذكير مجازي، ويعامل باللغة العربية على أنه مذكر، ولا يحتاج جنسه إلى ذكر ذكر، فنقول مثلاً ارتفع القمر، وكسر الكأس، وزهرة الصباح  “هذا”، ويخاطبه “أنت”، وبالتالي فإن الإجابة على السؤال السابق هي

  • البيان صحيح.

التفريق بين المجاز الحقيقي والمجازي

تتعامل اللغة العربية مع الاسم المذكر على معيارين

  • الحقيقي والمجازي يقسم المذكر بناءً على هذا المعيار إلى نوعين هما
    • الذكر الحقيقي هو كل ما يشير إلى ذكر إنسان أو حيوان وله أنثى من نفس الجنس مثل رجل – امرأة، أسد – لبؤة، ولد – بنت.
    • المذكر التصويري هو اسم يعامل على أنه مذكر دون أن يكون ذكراً ولا يكون له أنثى من نفس الجنس، مثل صباح، قمر، فنجان.
  • اللفظية والمعنوية وهي نوعان هما
    • المذكر غير الملموس هو كل اسم يشير إلى المذكر، ولكنه يحمل علامة الأنوثة، مثل Ta ‘linked in Talha.
    • الدلالي هو كل اسم يدل على المذكر بالكلمة والمعنى، مثل صبي.

مقالات ذات صلة