بنى الخليفة عمر بن عبدالعزيز الجامع الأموي في دمشق

بنى الخليفة عمر بن عبدالعزيز الجامع الأموي في دمشق، يعتبر الجامع الاموي من اشهر المساجد التاريخية القديمة في دمشق، بنى الخليفة عمر بن عبدالعزيز الجامع الاموي في دمشق، وهو من أبرز وأفخم المساجد الإسلامية التي شيدت في عهد الخلافة الأموية، تم بناؤه عدة مرات وهو أحد عجائب الدنيا السبع بعد الأقصى، المسجد ومكة المكرمة والمدينة المنورة دمشق، وقت بنائه، وتقسيماته.

بنى الخليفة عمر بن عبدالعزيز الجامع الأموي في دمشق

الجامع الأموي هو أحد المساجد ذات الرموز التاريخية والحضارية في الدولة الإسلامية، ويقع في قلب العاصمة السورية دمشق، مما جعله جمالاً آسر كل من زاره، المسجد له أهمية كبيرة بالنسبة للمسلمين، وذلك لاحتوائه على عبير الماضي وصورة الإسلام الخالدة على مر العصور، ومع ظهور الديانات المختلفة تحول المسجد إلى كنيسة في العصر الروماني وظهور الوليد بن عبد الملك، حولها إلى صورته المشهورة، بزعم أن من بنى الجامع الأموي في دمشق هو الخليفة عمر بن عبد العزيز.

  • العبارة خاطئة.

تاريخ بناء الجامع الأموي

أكد العلماء، القدامى والجدد، أن الجامع الأموي بني عام 705 م، أي في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك، والذي يمثله وجود الوحدة المتمثلة في حرية أداء الدين، طقوس، ويتميز الجامع بوجود أول محراب فيه ويضم مآذن أثرية ومنارة للمدينة وكافة الأشكال التي تدل على عراقتها.

ما أقسام الجامع الأموي بدمشق

ينقسم الجامع الأموي بدمشق إلى عدة أقسام، وأقسام المسجد كالتالي

  • مشهد الحسين.
  • قبر الملك ممتلئ.
  • باب جرون والدهليز.
  • مقر عمر بن عبد العزيز.
  • مئذنة العروس.
  • باب المبنى أو الفصل الدراسي.
  • قاعة المآذن الشمالية الشرقية.
  • قاعة المئذنة الشمالية الغربية.
  • باب بريدي.
  • مشهد عثمان هو قاعة استقبال في الوقت الحالي.
  • مشهد عروة وهو اليوم دار الوضوء.
  • صنبور محراب.
  • المحراب الحنبلي.
  • مكانة المالكية، أو ما يسمى بمحراب الصحابة.
  • قبة الساعة.
  • قبة المال، أو ما يسمى بالخزينة الرائعة.
  • قاعة الصلاة والعبادة.
  • ارفع الباب.
  • قبة النسر.
  • مئذنة عيسى.

مقالات ذات صلة