من هو ماركو روزه السيرة الذاتية cv

من هو ماركو روزه السيرة الذاتية cv، ضج الحديث عبر المنصات الرياضية، في الساعات القليلة السابقة للحديث حول انضمام المدرب الاجنبي ماركو روزه للتدريب في نادي الاهلي، كونه من المدربين العملاقة وذووي الخبرات العالية، ويرغب الكثير من جماهير نادي الاهلي في التعرف على المدرب ماركو روزه وأبرز أعماله وإنجازاته في عالم كرة القدم، كما ونسطر لكم هذه السطور في مقالنا عبر منصة شبكة الصحراء حول من هو ماركو روزه السيرة الذاتية cv.

من هو ماركو روزه السيرة الذاتية cv

يعتبر المدرب ماركو روزه من أبرز المدربين الشهيرين في العالم، وقد تسلم في بداياته تدريب فريق لوكوموتيف لايبزيج، واستمر في تدريب هذا الفريق لمدة موسم واحد فقط، وبعدها انتقل للاشراف لى فريق لمبتدأين لعب كرة القدم تحت 16 عام، تم تولى منصب تدريب نادي ريدبول سالزبورج النمساوي تحت سن 18 عام، وهو يبلغ ماركو من العمر 45 عاما، وبعد مسيرته الكروية تمكن من حصد الكثير من النجاحات الرياضية الكروية، وقد فاز ماركو روزه بلقب الدوري ودوري أبطال أوروبا للصغار في الموسم الاول، وبعدها تسلم قيادة هذا الفريق.

أبرز أعمال ماركو روزه

شارك المدرب ماركو روزه في العديد من الأعمال، كونه قد مارس عمله كمدرب للأندية كرة القدم، حيث قاد مجموعة من الفرق من ضمنهم فريق بوروسيا مونشنجلادباخ، حيث قاده لدور ستة عشر في دوي أ[طال أوروبا، وقد واجه مانشستر سيتي، كما وحصل فريقه على نتائج مميزة تمكن من تحقيقها مع الفريق الدوري الالماني، حيث لم يحقق الفوز وحصل على المركز الثاني، تم قام بتوديع كأس ألمانيا، كما وفشل في اجتياز ملجق دور ال16 في الدوري الاوروبي وبعدها أعلن عن استقالته من النادي.

حقيقة انضمام ماركو روزه مدرب لنادي الأهلي

انتشر في الساعات القليلة السابقة، عن خبر انضمام المدرب ماركو روزه لنادي الاهلي، حيث صرح بذلك محمد فاروق في برنامجه البريمو، مؤكدا على تواجد اسم ماركو روزه ضمن الاسماء المرشحة لقيادة نادي الاهلي، وقد أكد على على مطالبة ماركو روزه الحصول على مبلغ 4 مليون دولار من أجل موافقته على الانضمام للتدريب لصالح النادر الاهلي، مؤكدا أن هذا مبلغ ضخم قد لا يتمكن النادي من توفيره، كما ولم يقم ماركو روزه في التدريب مسبقا لصالح المناطق العربية.

وهكذا نصل لختام مقالنا حول من هو ماركو روزه السيرة الذاتية cv، وقد تعرفنا على من هو ماركو روزه والإنجازات الكروية التي قدمها لصالح الأندية الكروية، كما وأنه ما زال اسمه مرشح لقيادة نادي الاهلي كونه سيقود لاول مرة فريق عربي، كونه لم يعمل مطلقا لصالح المناطق العربية وطالب النادي بتأمين له مبلغ ضخم قد لا يتمكن الفريق من توفيره له.