سبب وفاة الدكتورة سميرة عزت

سبب وفاة الدكتورة سميرة عزت ، لقد كان خبر وفاة الدكتورة والعالمة المصرية المعروفة سميرة عزت من أصعب الأخبار التي شكلت صدمة كبيرة على الجمهورية العربية المصرية بأكملها، وبحث الكثير من الجمهور للتعرف على التفاصيل الكاملة التي تتعلق بخبر وفاة هذه الشخصية العظيمة التي لها تأثير كبير في المجال والأبحاث الطبية على مستوى الجمهورية العربية المصرية.

سبب وفاة الدكتورة سميرة عزت

توفت الدكتورة سميرة عزت يوم الثلاثاء الماضي خلال حادث مروع في داخل الأسانسير حينما حاولت الركوب في الاسانسير بطريقة خاطئة وسقطت وأصيبت بالكثير من الإصابات البالغة التي أدت إلى وفاتها على الفور، حيث بعد صعودها في المصعد رفض الباب أن يغلق وتحرك بسرعة كبيرة مما أدى إلى سقوطها بطريقة وحشية جعلت أول إصابة هو تهشش في الجمجمة بطريقة بالغة جدا وكان خبر وفاتها صادم لكثير من الناس، في مقر عملها عن عمر يناهز 50 عاما وهي متوجهة من أجل إدارة المركز الخاص بالأبحاث والتجارب الطبية.

الدكتورة سميرة عزت ويكيبيديا

هي دكتورة ولدت في مصر وتوفت في عام 2022 عن عمر يناهز 50 عاما داخل مقر عملها في مركز أبحاث مارك للأدوية التابعة لشركة إيفا فارما، وهي الوكيل السابق لمعهد الكبد القومي الموجود في مدينة المنوفية، وهي تعمل أستاذه في المعهد القومي، كانت تسعى جاهدة من أجل محاولة الكشف للترياق الخاص بفايروس كورنا الذي أرعب الملايين من الكرة الأرضية دون إيجاد العلاج الشافي والنهائي من هذا الوباء الخطير، حيث سلطت أضواء وسائل الإعلام والصحافة على خبر وفاة العالمة والطبيبة التي تعتبر واحدة من أبرز الأطباء في مصر والتي كانت قد قدمت أخر الأبحاث الطبية متعلقة بإيجاد اللقاح المناسب ضد فايروس كورونا .

نعي نقابة الأطباء خبر وفاة الدكتورة سميرة عزت

أعلنت نقابة الخاصة بالتجارب والأبحاث العلمية الخاصة بالعلماء والأطباء في مصر خبر وفاة الدكتورة والباحثة المعروفة على مستوى الجمهورية المصرية بتقديم الكثير من الإنجازات في عالم الطب، وكان النعي بإرسال التعازي لعائلة وأقارب الدكتورة ، وكان خبر وفاتها خسارة كبيرة في مجال الأبحاث العلمية، حيث كان خبر الوفاة والطريقة التي ماتت بها محزنة جدا حيث تم نقل جثمانها من مكان عملها التي توفت فيه فورا إلى المستشفى وتم إعلان خبر وفاتها منذ أن تم نقل الجثة بعد إبلاغ قوات الشرطة ووصلت لمكان الحادث.

تفاصيل وفاة الدكتورة سميرة عزت

الكثير من الجمهور بدأ بزيادة البحث عبر محركات جوجل لمعرفة كافة التفاصيل التي تتعلق بخبر الوفاة لاهم شخصية في مجال الطب والعلم في مصر، وكانت تفاصيل قضية الوفاة لم يتم نشرها عبر وسائل الإعلام خاصة بعد التحفظ على عامل الصيانة الخاص بالمصعد من أجل الاستماع لأقواله، من أجل غلق ملف القضية الخاصة بوفاة واحدة من أبرز الشخصيات الطبية التي تعمل بجد ونشاط في مجال الأبحاث.