سبب وفاة حذيفة وليد ال خطاب

سبب وفاة حذيفة وليد ال خطاب، اعلنت وزارة الداخلية الاردنية عن وفاة الضابط حذيفة وليد ال خطاب بعد سقوطه من مظلته اثناء التدريب والذي انتشرت وفاته صباح اليوم الأحد، 21 آب 2022، الموافق الثالث والعشرين من محرم 1444، يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي بهذه المفاجأة الإخبارية؛ هذا ما جعل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي يتساءلون عن سبب وفاة الضابط حذيفة وليد الخطاب، لذا من خلال هذا المقال سنقدم معلومات شاملة ومزيد من التفاصيل حول سبب وفاته.

من هو الضابط حذيفة وليد الخطاب ويكيبيديا

وهو حذيفة وليد جميل الديك الخطاب من المملكة الأردنية الهاشمية وأحد عناصر الجيش والقوات المسلحة لقيادة لواء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي تأسس عام 2014 بحضور الملك عبد الله الثاني – رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، تعبيراً عن عمق العلاقة بين البلدين، للالتحاق بصفوفها، والوصول إلى رتبة ملازم أول فيها، وبكل حزن وأسى ينعي النبأ استشهد صباح الأحد 21 آب 2022 على يد عائلته والقيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية.

حيقة وفاة الضابط حذيفة وليد ال خطاب

أعلن مصدر عسكري من القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، في صباح يوم الأحد الحادي والعشرين من آب / أغسطس 2022 م، الموافق الثالث والعشرين من محرم 1444 م، استشهاد إ الملازم حذيفة وليد الخطاب، إثر تعرضه لحادث نزل بالمظلة أثناء حضوره دورة تدريبية في مدرسة الأمير هاشم بن الحسين للقوات الخاص  نسأل الله أن يرحمه ويصبر على شعبه ويعزوه الأسرة.

طالع ايضا هل تم إقالة السفير حيدر العذاري من منصبه

سبب وفاة حذيفة وليد ال خطاب

انتقد الشاب براء الخطاب شقيق الضابط حذيفة وليد جميل الخطاب على صفحته الشخصية على فيسبوك نبأ وفاة شقيقه الملازم حذيفة وليد جميل الخطاب، بعد سقوطه من مظله أثناء الدورة التدريبية التي كان يقوم بها في مدرسة الأمير هاشم للقوات الخاصة في الأردن، حيث ستؤدى الصلاة على جثمان المتوفى بعد صلاة العصر في مسجد مقبرة المفرق الجديدة في الأردن، وستتلقى العزاء في منزله الوالد المرحوم وليد جميل الديخ الخطاب من المفرق قضاء المعانية.

من هو حذيفة وليد ال خطاب

الملازم أول حذيفة وليد جميل الخطاب – رحمه الله – له سيرة عطرة وأخلاق حميدة يشهد بها جميع أصحابه وأقاربه وكل من عرفه، والتي تأسست عام 2014 في المملكة الأردنية، لكنه وافته المنية صباح اليوم الأحد 21 أغسطس 2022 م، تاركا وراءه ذاكرته الطيبة والأخلاق الحميدة التي كان يتمتع بها رحمه الله تعالى نسأل الله أن يرزقه الجنة وأهله الصبر والراحة.