ما لقب اشهر سجين في الباستيل

ما لقب اشهر سجين في الباستيل، يعتبر سجن الباستيل من اشهر السجون في العالم، واكثرها حراسة وامنا، ولقب اشهر سجين في الباستيل في فرنسا، سجن الباستيل هو من أشهر السجون الفرنسية في القرن الرابع عشر وكان يستخدم عادة لسجن المعارضين السياسيين لدولة فرنسا، الثورة الفرنسية، والتي من خلالها سوف تعرف على لقب أشهر سجين الباستيل وقائمة أهم السجناء.

سجن الباستيل ويكيبيديا

سجن الباستيل من أشهر وأبرز السجون التي تم إنشاؤها في دولة فرنسا وبالأخص مدينة باريس في الفترة ما بين 1370 م، و 1383 م منذ اندلاع الشرارة الأولى للثورة الفرنسية عام 1789 م، لا تزال دولة فرنسا بكل مدنها وأقاليمها ومواطنيها، تعتبر يوم اقتحام سجن الباستيل عطلة رسمية وتعرف باسم “Fête Nationale.

ما لقب اشهر سجين في الباستيل

كان لقب أشهر سجين في سجن الباستيل الفرنسي يعرف باسم الرجل في القناع الفولاذي، وكان صاحب هذا اللقب الفيلسوف والكاتب الفرنسي فولتير داميان، حقق نجاحا وشهرة واسعة في مجال الأدباء والشعراء من فرنسا وله العديد من الكتب والمجموعات التي تداولها الفرنسيون حتى هذه اللحظة.

لائحة أشهر سجناء الباستيل

وصل عدد السجناء في سجن الباستيل الفرنسي منذ إنشائه عام 1400 م، حتى سقوطها في أحداث الثورة الفرنسية عام 1789 ؛ حوالي 6000 سجين بينهم 600 في عهد الرئيس لويس الرابع عشر و 5279 سجينًا من 1659 حتى سقوطه عام 1789 م، وفيما يلي قائمة بأسماء أشهر الأسرى

  • الكاتب في القناع الحديدي فولتير دامينير.
  • فوكيه.
  • الأمير كوندي الكاردينال دي روهان، بطل فضيحة مجوهرات الملكة ماري أنطوانيت.
  • القائد دوموريز بطل معركة فالمي.
  • المفكر العظيم لاروشيفوكولد.
  • الماركيز دي ساد الساحر الشهير كاليوسترو.
  • المارشال ريشيليو، نجل أشهر الكاردينال.

اقرا ايضا…ما هي رسالة الفنان فاندام لمحمد رمضان

تاريخ اقتحام سجن الباستيل

تمت اقتحام سجن الباستيل الفرنسي في 14 يوليو 1789 م، عندما أُعلن التمرد رسميًا في البلاد وكان السبب الرئيسي لاندلاع الثورة الفرنسية عام 1789 م، وأعلنت الحكومة الفرنسية عطلة رسمية في عام 1789 م، بدأت القصة كل عام بجميع الوزارات والمؤسسات عندما تمرد ما يقرب من 1000 متمرد على السجن الذي كان داخل العاصمة باريس بفرنسا، حيث استولى المتمردون على السجن وأطلق سراح سبعة سجناء، جدير بالذكر أن عدد الأسرى في ذلك الوقت داخل السجن كان 7 سجناء فقط، وكان هناك حوالي 114 جنديًا و 30 مدفعيًا، لكنهم لم يتحكموا في الموقف ؛ الأمر الذي أدى إلى سقوط السجن في ذلك الوقت ومصادرته بالكامل ومنذ ذلك الوقت تم إعلان الثورة الفرنسية.

مقالات ذات صلة