ما هي قصة دانيه الصبان كاملة
ما هي قصة دانيه الصبان كاملة ، منذ فترة طويلة وكانت قد ظهرت عبر منصات التواصل الاجتماعي فتاة سعودية لم تتجاوز 14 من عمرها ولكنها تعاني من مرض نادر جدا، ظهرت لتبين موهبتها في أنها تمتلك صوت جميل وارادت تحدي ظروفها الصعبة من أجل أن تصل لتحقيق هدف لها في الحياة مما جعل الكثير من الناس تبحث عن تفاصيل قصة مرضها كاملة وما هي الأمور التي ترغب بتحقيقها مستقبلا.
قصة دانيه الصبان كاملة
دانية الصبان فتاة سعودية تبلغ 14 عاما من عمرها تعاني من مرض جلدي نادر وخطير يعمل على تقشير الجلد لديها وتصبح المناطق حساسة للغاية ، حيث يسمى المرض” انحلال الجلد الفقاعي” الذي يعود السبب به إلى تآكل في طبقات الجلد الداخلية الأمر الذي يسبب بهشاشة دائمة ويجعلها مرضها يتراوح ما بين الطفيف إلى الخطير، ظهرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتبين موهبتها بامتلاك صوت جميل وتقديم مجموعة من الأغاني الجميلة الأمر الذي لاقى تعاطف ودعم كبير من المتفاعلين وبالفعل نجحت في تسجيل أول أغنية لها حققت نجاحا كبيرا.
دانية الصبان ويكيبيديا
فتاة ولدت في الجدة عاصمة الرياض المملكة العربية السعودية ولدت عام 2008 أي تبلغ من العمر 14 عاما، ولدت وهي مصابة بمرض جلدي خطير عمل على تشويه ملامح جسمها ووجها ولكنها تمتعت بشخصية قوية حيث حارب كل الظروف الصعبة التي تحيط بها، وخاصة بعد امتلاكها لموهبة فريدة في الغناء لأنها قدمت بعض الأغاني بصوتها وهي في سن صغيرة جدا وكان قوة خامة صوتها ساعد على نجاح كل أغنية تقدمها بصوتها، وكان قصة مرضها هو العائق لها الوحيد في سبيل تحقيق النجاح المستمر الذي يسبب لها الإعياء والإرهاق.
دانيا الصبان كم عمرها
الفتاة لم تتجاوز 14 عاما من عمرها ولكنها لا تزال تتمتع بشخصية ناضجة تحدت كل الظروف الصعبة من أجل أن تعود لساحة الغناء التي كانت تميل إليها وهي صغيرة في السن، وكانت عائلتها تقدم لها دوما الدعم والمساندة كما لها جمهور كبير كان يتعاطف معها بشكل إيجابي ويشجع موهبتها على الاستمرار، وكانت نموذج يحتذى به لكل شاب صغير أو شابة مماثلة لها بمرض معين أو ظروف تقف عائق في باب تحقيق الحلم، حاول أهلها العمل بكل ما في وسعهم من أجل تقديم العلاج المناسب لابنتهم دانية وحتى تشفى ولكنها كانت معجزة ربانية أن تشفى من هذا المرض الخطير النادر.
دانية الصبان قبل وبعد
يجد الكثير من الجمهور بوجود تطور كبير في شخصية وعقلية الفتاة السعودية دانية الصبان وخاصة في الفترات الأخيرة بعدما وصل صوتها لأغلب الجمهور العربي ونجحت في تكوين قاعدة جماهيرية من خلال أنجح الأغاني التي تقدمها لهم بصوتها العذب، وكانت تحاول قدر المستطاع الظهور في المسرح خلال الحفلات حتى تنسى ألمها ووجعها بهذا المرض الخطير الذي قد يكون سببا لموتها في أي لحظة.