من هو والد سلمى قتيلة الشرقية

من هو والد سلمى قتيلة الشرقية، من أبرز الحوادث التي هزت الشعب المصري قبل أيام قليلة، حيث أصبح المصريون على خبر مقتل الفتاة سلمى من الشرقية على يد شاب، حيث انتشر الخبر كالنار في الهشيم، وهي ليست الحادثة الأولى في مصر، بل هناك المئات من حوادث القتل في مصر يوميا، لا سيما حادثة مقتل طالبة المنصورة نيرة أشرف، فهي مشابهة لنفس أحداث القصة، ومن هنا يريد البعض التعرف على حياة سلمى الأسرية، لا سيما من هو والد سلمى قتيلة الشرقية.

من هو والد سلمى قتيلة الشرقية

هو محمد بهجت الشوادفي، ولد في مدينة الزقازيق بجمهورية مصر العربية، ويحمل الجنسية المصرية، وهو من الشخصيات المعروفة في الزقازيق بل في محافظة الشرقية كلها، ويتسم بالصفات الحميدة والأخلاق الحسنة، ابنته هي الطالبة سلمى التي تم قتلها على يد حبيبها كما تقول المصادر، واعترافات المتهم بقتلها، حيث قام بقتلها والاعتراف بجريمته أمام النيابة العامة، ومن ثم جرى التحقيق في الأمر، ومن خلال التحقيقات تبين أنه كان يعشقها، وعلى علاقة عاطفية معا.

اقرأ أيضا…سبب مقتل سلمى بهجت فتاة الشرقية

من هي سلمى قتيلة الشرقية ويكيبيديا

إن سلمى قتيلة الشرقية هي الطالبة بكلية الإعلام بجامعة الشروق، وهي جامعة خاصة بمحافظة الشرقية، تبلغ من العمر 22 عاما، وهي من الطالبات النجيبات في تخصصها، تحمل الجنسية المصرية، معروفة بأخلاقها الطيبة وصفاتها الحميدة بين زميلاتها الطالبات، تصدر اسمها محركات البحث عقب الإعلان عن مقتلها في الشرقية، ومن خلال التحقيقات تبين أن القاتل هو حبيبها وعشيقها، حيث كانت على علاقة عاطفية معه، لم تستجب سلمى لطلبات القاتل، فقام بقتلها على غرار قصة نيرة أشرف طالبة المنصورة.

سلمى قتيلة الشرقية السيرة الذاتية

ولدت الطالبة سلمى محمد بهجت الشوادفي في مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية في جمهورية مصر العربية، وذلك في الأول من يناير من عام 2000م، وتبلغ من العمر 22 عاما، وتحمل الجنسية المصرية، من مواليد مركز أبو حماد بالشرقية، تدرس الإعلام بجامعة خاصة وهي جامعة الشروق، توفيت إثر قتلها على يد عشيقها حيث كانت على علاقة عاطفية مع القاتل.

سبب مقتل سلمى بهجت

لا زالت تحقيقات النيابة جارية إلى الآن، ولم يتم التعرف على أسباب مقتلها، إلا بعض التحقيقات الأولية من خلال اعتراف القاتل، ومن ضمن اعترافه أنه كان عشيقها وعلى علاقة عاطفية معها، طلبها للزواج أكثر من مرة والعائلة ترفض هذا الأمر، وكان يراسلها ويطلب منها اللقاء فترفض، بحسب اعترافات الجاني، وقال إنه يحبها حبا شديدا، وتأتي هذه القصة على غرار قصة نيرة أشرف طالبة المنصورة مع القاتل محمد عادل، حيث كانا يحبان بعضهما البعض، وفي النهاية رفضت نيرة الارتباط بمحمد عادل، مما أدى إلى مقتلها في نهاية الأمر، وهي حادثة مشابهة لتلك القصة.

مقالات ذات صلة