حقيقة خبر وفاة بيليه البرازيلي

حقيقة خبر وفاة بيليه البرازيلي، بسبب دوخل أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه للمستشفى من أجل تلقي العلاج اللازم له من مرض القولون تم تداول الكثير من الشائعات التي تفيد خبر وفاته، وكان هذا الخبر ليس لأول مرة يتم نشره عنه مما جعل بعض الصحف البرازيلية تنفي هذا الخبر وتطمئن الجمهور أته يعيش بحالة صحة جيدة.

حقيقة خبر وفاة بيليه البرازيلي

من المعروف أن حياة المشاهير دوما تكون محط أنظار الكثير من الناس بل هي عرضة للشائعات أكثر من غيرهم وكان هذا مصير الأسطورة في كرة القدم البرازيلي بيليه الذي تعرض لخبر وفاته لأكثر من مرة، وبالفعل يتم انتشار بشكل كبير لهذه الأخبار عبر منصات التواصل الاجتماعي الأمر الذي دفع بعض الصحف الخروج عن صمتها وتوضيح أنها شائعات لا أساس لها من الصحة ، وأنه دخل المستشفى لأجل تلقي العلاج اللازم له من ورم القولون وطلبت من المتابعين بالدعاء له بالشفاء بدلا من أخبار موته التي تنشر.

كم مرة فاز بيليه بكأس العالم

هو من أبرز لاعبي كرة القدم في المنتخب البرازيلي وأطلق عليه لقب” الأسطورة” ليس من فراغ لأنه قد فاز بكأس العالم لأكثر من ثلاث مرات سجلت له فوزا ساحقا في تاريخ (1958 و1962 و1970)، هذا اللاعب الخارق نجح في أن يحقق معدل تسجيل أهداف حوالي 77 هدفا خلال أكثر من 92 لعبة من قميص «سيليساو» وبالرغم من بلوغه الآن عمر 81 إلا أن اسمه لا ينسى من تاريخ كرة القدم قبل أن يقدم اعتزاله بشكل رسمي في عام 1977، وكان أهم لاعب في القرن الماضي حيث تم اختباره كأفضل لاعب في القرن العشرين من قبل اللجنة الأولمبية الدولية في عام 1999.

ما هي ديانة بيليه

بالرغم من الجماهير الكبيرة التي كانت تعجب بأدائه وطريقة لعبه في مشواره الرياضي بحث الكثير منهم عن معرفة ديانة اللاعب بيليه البرازيلي وهو يعتنق الديانة اليوربية التي تعبر الجزء الأصلي من ديانة شعب يوربا حيث بلاده الأصلية جنوب غرب نيجيريا ومن حولها، نجح في أن يحفر اسمه في عالم كرة القدم بالذهب فهو أبرز أعلام كرة القدم التي لن ينساه التاريخ الجميع مهتم بمعرفة أخر الأخبار التي تتعلق بحالته الصحية بعد إعلانه عن إصابته بورم في القولون وأنه يخضع بشكل مستمر لجلسات علاجية في المستشفى.

اقرا ايضا .. حقيقة وفاة بيليه البرازيلي

عمر بيليه

يبلغ 81 عاما وهو لا يزال في أوج صحته الرياضية كان قرار اعتزاله صعب جدا على من هم مختصين بشؤون كرة القدم في البرازيل، ولكن الظروف المرضية التي كان يعاني منها فرضت عليه ضرورة الاعتزال من هذا المجال، لقد كان لاعبا مميزا بالفعل في كرة القدم وشهدت له جميع الأندية بالتميز والتفوق فقد تم اختياره في القرن العشرين من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا على أنه أفضل رياضي في القرن نفسه.