من هي زوجة القاسم بن الحسن

من هي زوجة القاسم بن الحسن، القاسم بن الحسن ابن الامام الحسن بن علي بن ابي طالب، امام الشيعة، فمن هي زوجة القاسم بن الحسن، وما قصتها كاملة، بالنسبة ليوم عاشوراء الذي يعتبره كثير من أبناء الطائفة الشيعية يوم زواج القاسم بن الحسن خلال الشهر الأول من شهر محرم في العام الهجري الجديد، تردد أن للقاسم العديد من المواقف التي تشهد عليه حتى الآن، ومن خلال ويكيبيديا سنكتشف من هي زوجة القاسم بن الحسن.

من هو القاسم بن الحسن بن علي ويكيبيديا

ولد القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي في اليوم الثاني من شهر أكتوبر عام 667 م، وهو من أبناء الحسن بن علي بن أبي طالب، وأبرز هذه ما حدث له ليلة عاشوراء عندما سئل عن الموت، فأجاب القاسم أنه أحلى من العسل، ناهيك عن أن للقاسم جرأة كبيرة في القتال، وفي المعارك المختلفة التي انضم إليها للمشاركة.

سيرة القاسم بن الحسن

يعتبر القاسم بن الحسن من أهم وأبرز الشخصيات التي يشهد تاريخها على العديد من المناصب الجيدة لأنه حظي باهتمام كبير وواسع ولذلك سنتعرف على أهم البيانات الشخصية والمعلوماتية على النحو التالي

  • الاسم الكامل القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي.
  • الاسم المستعار القاسم بن الحسن.
  • السطر يعود إلى ابن عدنان.
  • تاريخ الميلاد 2 أكتوبر 667 م
  • تاريخ الوفاة 10 محرم 61 هـ.
  • مكان الميلاد ولد بالمدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية.
  • سبب الوفاة استشهد شابا في معركة كربلاء.
  • الدين والمعتقد يعتنق الديانات الإسلامية.

من هي زوجة القاسم بن الحسن

أما الأم، فلم يتم التعرف على زوجة القاسم بن الحسن أو الكشف عنها، ولا توجد مصادر رسمية موثقة تؤكد أو لا تؤكد زواج القاسم، فقد توفي صغيرا، الرجل في معركة كربلاء وبالتالي فإن كل ما يتداوله البعض في الأخبار غير مؤكد وما هو إلا تكهنات وتنبؤات وقد وجد أن هناك الكثير من الشيعة الذين يقولون إن يوم عاشوراء هو يوم عاشوراء، ذكرى زواج القاسم ويحتفلون به ولكن الأمر مختلف، لأن عاشوراء ذكرى وفاة القاسم بن الحسن.

تفاصيل قصة وفاة القاسم بن الحسن

توفي القاسم بن الحسن في العاشر من محرم سنة 61 هـ في غزوة كربلاء، وقد ورد أنه مات صغيراً في ريعان شبابه، من أخو القاسم بن الحسن على أمه وأبيه أبو بكر بن الحسن.

اقرا ايضا…عمر القاسم بن الحسن عند استشهاده

أروع ما قيل عن القاسم بن الحسن

نضيف أدناه مجموعة من الآيات التي تدل على أبرز وأجمل ما قيل عن القاسم بن الحسن، والتي جاءت على النحو التالي

هُو الْمُجْتَبَى فِي الغاضرية رَائِدًا فبورك مِن شِبْلٌ تَحَدَّى الشدائدا وَقَد أَذْهَل المستذئبين ببأسه وَكَانَ كَمَا كَانَ الزَّكِيّ مُجَاهِدًا فَتًى أَخْضَع الْأَهْوَال تَتْرَى كَأَنَّه مُقِيمٌ بِرَيْحَان الْعَقِيدَة لابدا حَبِيب لِقَلْب السّبْط يَغْمُرُه جَوًى فَقَدْ كَانَ تَذْكَار الزَّكِيّ محامدا وَسَارَ إلَى حَيْثُ الْجُيُوش مقارعا ذَوِي بُغْضِه لَا يَفْقَهُونَ العقائدا يُذَكِّرُهُم بالأطهرين أرومة لكنهم كانوا أصم وسجنوا الأمجادة.

مقالات ذات صلة