وسام السويلمي قصتها
وسام السويلمي قصتها، من الأسماء التي تصدرت محركات البحث، وتعاطف معها الكثيرون من النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي عقب قصتها مع والدها، وهي من القصص الغريبة التي شاعت في بعض المجتمعات العربية، لا سيما قصص التحرش ومع المحارم خاصة، حي تعرضت للتحرش من قبل أحد أفراد عائلتها، ومن أقرب المقربين، ومن خلال شبكة الصحراء سنتعرف على وسام السويلمي قصتها.
من هي وسام السويلمي ويكيبيديا
هي فتاة سعودية، ولدت في المملكة العربية السعودية، وتحمل الجنسية السعودية، في العقد الثاني من العمر، هاجرت إلى ألمانيا مع أسرتها، وذلك بعد تعرضها للتحرش من قبل أقرب المقربين لها وهو والدها، حيث تعرضت أيضا إلى الظلم والاضطهاد؛ لذلك هاجرت إلى ألمانيا، ولا زالت الفتاة في زهرة شبابها، اشتهرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها للعديد من الفيديوهات الخاصة بها، وهي تبكي خلال هذه الفيديوهات، والتي تظهر فيها مدى تعرضها للظلم والاضطهاد من قبل والدها، ولم يكتف والدها بذلك، بل قام أيضا بالتحرش بها.
اقرأ أيضا…فيديو وسام السويلمي مع ابوها
وسام السويلمي السيرة الذاتية
ولدت وسام السويلمي في المملكة العربية السعودية، في ريعان شبابها، وهي في العقد الثاني من عمرها، فتاة تعرضت للذل والظلم والاضطهاد والتحرش من قبل والدها، هي من القصص الغريبة التي بدأت تظهر إلى الوجود، حيث ظهرت وسام السويلمي خلال مقطع فيديو وهي تبكي على ما حدث معها من قبل والدها، فقد اعترفت بانها تعرضت للتحرش من قبله، وكانت تصوره دون علمه، ومن ثم هاجرت غلى ألمانيا، بعيدة عن والدها وأسرتها التي انتهكت عرضها وشرفها.
ما هي جنسية وسام السويلمي
كثر التساؤل حول جنسية وسام السويلي، وذلك عقب قصتها التي اشتهرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فبدأ الجميع بالبحث عن كافة التفاصيل المتعلقة بها، وعن حياتها الشخصية، لا سيما جنسيتها وديانتها، فقد تبين أنها تحمل الجنسية السعودية، وهي من مواليد المملكة العربية السعودية من الحدود الشمالية من المملكة، وتعتنق وسام السويلمي الدين الإسلامي، والدها هو مونس ناير، فتاة عزباء، تتحدث العربية واللجة السعودية، تعرضت للتحرش من قبل والدها، ومن ثم هاجرت إلى ألمانيا، وهي ناشطة اجتماعية، لها العديد من الفعاليات المناصرة لحركات تحرر.
قصة وسام السويلمي
إن قصة وسام السويلمي تبدأ أحداثها عقب تعرضها للتحرش والظلم والاضطهاد من قبل والدها، حيث كانت تعيش في بيت والدها كالخادمة، لم تتلق الرعاية الكاملة مثل باقي الأبناء من قبل الوالدين، حيث كانت تعيش حياة سيئة، فقد نشرت وسام فيديو لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتظهر في المقطع وهي بحالة بكاء هستيرية، وتبين من خلال الفيديو أنها تعرضت للتحرش من قبل والدها، وهو بكامل قواه العقلية، حيث كانت تصوره دون أن يعلم، ومن خلال هذه الحادثة وتعرضها للظلم والاضطهاد هاجرت إلى ألمانيا؛ لتبتعد عن أشكال الظلم التي تعرضت له من أقرب المقربين لها وهو والدها.
