قصة العروس التونسية لمياء اللباوي

قصة العروس التونسية لمياء اللباوي، تداول رواد التواصل الاجتماعي قصة الفتاة لمياء وهي تونسية الجنسية، والتي بدأت قصتها من ليلة زفافها، حيث تفاعل وتعاطف مع قصتها الكثيرين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في كافة أنحاء الوطن العربي، وما زالت تعاني لمياء اللباوي من وضع معنوي ونفسي سيء، نتيجة ما حدث لها يوم زفافها حيث وقعت لمياء في صدمة أطاحت بها، وبرغم تعاطف الكثير من الدكاترة والشخصيات البارزة مع قصتها إلا أنها ما زالت تؤكد على أن وضعها النفسي غير جيد ونتعرف على قصة العروس التونسية لمياء اللباوي.

من هي لمياء اللباوي ويكيبيديا

تعرف الكثير على الفتاة التونسية التي تعرضت لصدمة كبيرة يوم زفافها، بسبب جبروت حماتها، ولمياء هي أحد الفتيات المقيمات في دولة تونس وتبلغ من العمر عقدها الثاني، وتقدم شاب لخطبتها، وبعد استعداد لمياء اللباوي لحفل زفافها، وسط جمهور كبير من الضيوف الحاضرين حفل زفاف حدث ما لم يكن متوقع، وأصيبت وقتها لمياء بصدمة كبرى، ونطلعكم على قصتها في السطور القادمة من مقالنا التي تفاعلت معها الكثير من الصفحات الإخبارية كما وتعاطف مع قصة لمياء العديد من منصات التواصل الاجتماعي ولمعرفة قصتها بالكامل تابع معنا السطور.

اقرأ أيضا …كم عمر لمياء المالكي وما جنسيتها وأعمالها

قصة العروس التونسية لمياء اللباوي

يتساءل الكثيرين حول ما هي قصة العروسة التونسية لمياء اللباوي، والتي تداول قصتها الكثيرمن رواد التواصل الاجتماعي عبر كافة أنحاء العالم، حيث تقدم شاب لخطبتها من أصول تونسية، وفي يوم زفافه رأت أم العريس عروس ابنها ولم تعجبها، وأمرت ابنها بتركها والرحيل من الفرح، وذلك بحجة أن عروس ابنها غير جميلة، ولم تراها من قبل، حيث عندما تقدم ابنها لخطبتها لم تكن برفقته، وانصدمت بها في يوم الفرح، وما كان من ابنها إلا الاستجابة لأمر امه، وخرج معها، وقام الحاضرين باقناع العريس بالبقاء في الفرح وإكمال مراسم فرحه، ولكنه أصر على الخروج مع أمه، وانتشرت قصة لمياء اللباوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي وشهدت تعاطف كبير من الكثيرين الذين تضامنوا مع لمياء.

اقرأ أيضا .. من هو زوج لمياء اللباوي العروس التونسية

رد لمياء اللباوي على قصتها

لم تتمكن الشابة التونسية لمياء اللباوي من الرد على ما حدث لها يوم زفافها وقد كثرت الأسئلة الموجهة حول أسباب رفض أم العريس لها، وتحججها بأنها غير جميلة، وما كان رد لمياء إلا القول بأنها لا تستطيع ن الرد وأنها تعاني من صدمة كبرى، ووضعها النفسي والمعنوي سيء، وتقدمت بشكر كل الدكاترة الذين تواصلوا معها وقدموا لها يد العون والمساعدة والدعم، كما وتعاطف العديد من رواد التواصل الاجتماعي مع قصتها، ووجه الكثيرين العديد من الانتقاضات لعريسها وذلك بسبب عدم اتخاذه قرار من نفسه وأنه قام فقط بتنفيذ رأي أمه.

مقالات ذات صلة