سبب سجن مريم حسين

سبب سجن مريم حسين، أشعلت قضية مريم حسين الرأي العام والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد قرار حبسها لمدة 3 شهور مع التنفيذ، وذلك بسبب القضية التي أشعلت الرأي العام بعد ظهورها مع أحد مغني الراب، ومن هنا تصدر اسم مريم حسين محركات البحث، للتعرف على شخصية مريم حسين، وسبب سجن مريم حسين.

من هي مريم حسين ويكيبيديا

إن مريم حسين هي مطربة، تقيم حاليا في دولة الإمارات المتحدة، لا سيما في دبي، فهي من مواليد المغرب، فنانة مغربية، ولكن تعود في أصولها إلى العراق، والدها عراقي الجنسية، ووالدتها مغربية الجنسية، تقيم مريم حسين في دبي، وعلى خلفية الأحداث الجارية معها هناك قرار بحبسها، وإبعادها من الإمارات، بدأت نشاطها الفني منذ عام 2009م، وشاركت في المسلسل المشهور جيران، ومسلسل الخادمة، فهي تعمل في مجال التمثيل بالإضافة إلى كونها مطربة، قدمت العديد من الأعمال الفنية في مجال التمثيل والغناء.

اقرأ أيضا…كم عمر الفنانة مريم حسين الحقيقي

ما هي جنسية مريم حسين

كثر التساؤل حول جنسية الفنانة مريم حسين، منهم من قال بأنها مغربية، والبعض الآخر لم يحدد جنسيتها، ولكن تبين أن جنسية الفنانة مريم حسين هي الجنسية المغربية، وذات أصول عراقية، وهي فنانة مشهورة في الوسط الفني، ولها العديد من الأعمال الفنية والألبومات الغنائية المنفردة، والخاصة بها، حققت مريم حسين شهرة واسعة بين جمهورها العريق في الوطن العربي، حتى أصبحت من المشاهير، وحصلت على العديد من الجوائز خلال مسيرتها الفنية، كما ونالت حب وثقة الجمهور، ولها عدد كبير من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي.

سبب سجن مريم حسين

تم اتهام مريم حسين بخدش الحياء، وذلك خلال ظهورها مع أحد مطربي الراب في وضع مخل وغير أخلاقي، واعتبره البعض انه خادش للحياء، ومن هنا طالب النشطاء بالتحقيق معها فورا، فتم محاكمة مريم حسين 3 شهور مع التنفيذ، بعد التهم التي نسبت إليها، وسيتم إبعادها عن دولة الإمارات العربية المتحدة، بسبب خدشها للحياء بعد انتهاء المحكومية، لكن المحامي الخاص بها يريد استئناف الحكم، مع دفع الكفالة لإخراجها من السجن، حيث قرر المحكمة في دبي بحبس المتهمة مريم حسين ثلاثة أشهر على ذمة القضية، وترحيلها من الإمارات بعد انتهاء مدة السجن.

قصة مريم حسين

بدأت قصة مريم تظهر على الساحة بعد أن قام صالح الجسمي شقيق الفنان حسين الجسمي باتهام الفنانة مريم حسين بخدش الحياء، بعد ظهورها مع أحد مطربي الراب في وضع غير أخلاقي، وأنها تحرض على الفحشاء والرذيلة، ومن هنا بدأت الخلافات الحادة بينهما، مما اضطر الجسمي لتقديم بلاغ لدى السلطات، وبالفعل تم حبسها لمدة 3 شهور مع التنفيذ، ولكن المحامي يريد استئناف الحكم ودفع غرامة مالية (كفالة)؛ لإخراجها من السجن، ولكن السلطات الإماراتية قررت أيضا ترحيلها من دولة الإمارات.