افتح بشرة فتاة في العالم

افتح بشرة فتاة في العالم، تختلف المسابقات من حيث نوعيتها والتي على إثرها يتم تحديد الفائز باللقب على المستوى العالمي وهذه المسابقات تتم وفق معايير واشتراطات معينة إذا ما تم تطبيقها فإن المشاركة تكون حق والمنافسة على اللقب كذلك، وفي الآونة الأخير أُصير حديثًا مطولًا على منصات التواصل الاجتماعي للتعرف على المرأة صاحبة البشرة الأفتح على المستوى العالمي ، فهل تعرفون من تكون؟

البشرة البيضاء

تختلف أنواع البشرة من حيث اللون فهناك البشرة الفاتحة وهناك البشرة التي تزيد درجة لونها بدرجات مختلفة وصولا إلى اللون الأسمر الغامق جدًا تمامًا كما في الزنوج.

والبشرة الفاتحة أو البيضاء مثلت على مر العصور ملمحًا جماليًا يرغبه الكثير من الناس وهم الأكثر شيوعًا في أوروبا وشمال شرق آسيا والأناضول وشرق البحر المتوسط، ويمتاز أصحاب البشرة الفاتحة باحتواء الجلد لديهم على القليل من الميلانين الذي يتكيف ويتطور في البيئات ذات الأشعة البنفسجية المنخفضة، ويُشار إلى أصحاب الجلد الفاتح بمصطلح “البيض” حيث يُشير إلى مجموعتهم العرقية.

افتح بشرة فتاة في العالم

تزايد البحث في الآونة الأخيرة عن افتح بشرة في العالم وذلك في إطار التعرف على صاحبتها وحقيقة الشكل الذي تبدو عليه، وقال البعض أن افتح بشرة في العالم تكون شديدة البياض لا تكاد ترى خطًا دقيقًا بدرجة لون مُغايرة من الرأس حتى أخمص القدمين.

وحددت موسوعة الأرقام القياسية العالمية صاحبة أفتح بشرة في العالم وهي العارضة كوني تشيو حيث تظهر من خلال الصور المتداولة لها أنها ذات بشرة بيضاء تمامًا.

كوني تشيو صاحبة أفتح بشرة في العالم

بعد الإعلان عن كوني تشيو كصاحبة أبيض بشرة في العالم تم تداول عددًا من الصور لها وقد بدت شديدة البياض تكاد لا ترى خطًا غامقًا في وجهها أو كامل جسدها ما ينم ذلك عن مرض قد أصابها.

وكوني تشيو هي عاضة أزياء يُشار إلى أنها من مواليد العام 1961 ، وقد تم تصنيفها في دليل عارضات الأزياء في العالم وهو دليل يحتوي على معلومات حول عارضات الأزياء ووكالات التصميم وتسميات الأزياء ومجلات الأزياء ومصممي الأزياء وافتتاحيات الموضة وغيرها.

اقرا ايضا .. ابيض بشره في العالم

أين يسكن أصحاب البشرة الفاتحة

إن عملية توزيع السكان أصحاب البشرة البيضاء أو الفاتحة في العالم يكون مرتبطًا بانخفاض مستوى الأشعة فوق البنفسجية في المناطق التي يسكنوها وغالبًا ما تكون بعيدة عن خط الاستواء بحيث تنخفض كثافة ضوء الشمس المتساقط عليها كمناطق شمال غرب أوروبا.

ولكن هل يقتصر وجود أصحاب البشرة الفاتحة على تلك المناطق بالتأكيد لا فالملاحظ لوجوه سكان العالم في مختلف البلدان حتى تلك القريبة من مستويات الأشعة فوق البنفسجية يجد أن كثير منهم يتمتعون ببشرة فاتحة ويعود ذلك إلى حالة الهجرة الجماعية وتنقل السكان في مختلف المناطق الجغرافية وقد أدى التناسل الطبيعي إلى انتشار أصحاب البشرة الفاتحة في جميع أنحاء العالم.