ابيض من الثلج واسود من الليل أكله حرام وشربة حلال يستخدمه الرجال ثلاث مرات والمراه مرة واحدة فما هو
ابيض من الثلج واسود من الليل أكله حرام وشربة حلال يستخدمه الرجال ثلاث مرات والمراه مرة واحدة فما هو، كثيرة هي الألغاز التي تُحير رواد التواصل الاجتماعي وتحملهم على البحث عن إجابات لها ومشاركتها مع أصدقائهم سواء بهدف التشويق والتسلية أو زيادة المخزون الثقافي ومن أكثر الألغاز التي أثارت جدلًا في الآونة الأخيرة وتناقلها آلاف الشباب في الوطن العربي والخليج لغز (ابيض من الثلج واسود من الليل أكله حرام وشربة حلال يستخدمه الرجال ثلاث مرات والمراه مرة واحدة فما هو) وكانت الإجابات تجمع بين الإثارة وبين التثقيف فما هي؟..
تعريف الألغاز في القواميس اللغوية
علميًا فاللغز هو عبارات غامضة تحتمل أكثر من تفسير وصولًا إلى التفسير الأقرب والأدق لما تحمله تلك العبارة من معاني وتفسير بشكل لا يلتبس في المعنى واللفظ أيضًا، وتُعد الألغاز وسيلة تسلية للكبار والصغار ويُقاس بها مدى فطنة الفرد وذكائه وقدرته على تفسير الظواهر بما لديه من معلومات وخبرات علمية وثقافية.
ابيض من الثلج واسود من الليل أكله حرام وشربة حلال يستخدمه الرجال ثلاث مرات والمراه مرة واحدة فما هو
من الألغاز التي وجدت انتشارًا واسعًا وتفاعلًا كبيرًا من مختلف فئات رواد المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، ومن خلال المتابعة فإن البعض لجأ إلى تفسير اللغز على خلفية دينية وآخرين فسروه بشكل يُثير الجدل حتى أصبحت عبارة (ابيض من الثلج واسود من الليل أكله حرام وشربة حلال يستخدمه الرجال ثلاث مرات والمراه مرة واحدة فما هو) من أكثر العبارات حديثًا على منصات التواصل الاجتماعي وتصاعد البحث عنها في محركات البحث العالمية.
اقرا ايضا .. من هو الذي انذر قومه وهو ليس من الجن ولا من الانس
حل لغز ابيض من الثلج واسود من الليل أكله حرام وشربة حلال يستخدمه الرجال ثلاث مرات والمراه مرة واحدة فما هو؟
أكثر الإجابات التي جاءت في حل لغز ابيض من الثلج واسود من الليل أكله حرام وشربة حلال يستخدمه الرجال ثلاث مرات والمراه مرة واحدة تدل على المقبرة وفي تفسير من أوردوا هذه الإجابة أن البياض الذي يُشبه بياض الثلج هو الكفن الذي يدخل به الإنسان المقبرة، أما صفة السواد فهي تُشير إلى ظلمة القبر، بينما تُشير حرمة الأكل إلى تحريم غيبة الميت ونعته بالسوء فقد ارتحل إلى دار القرار، وفي استخدام الرجال له ثلاث مرات فإنه يُقصد بها الأوقات التي يدفن فيها الميت الرجل وهي من الفجر وحتى الظهر ومن الظهر وحتى العصر ومن العصر وحتى قُبيل المغرب ، فيما يُشير استخدام المرأة له مرة واحدة في العمر إلى العرف القاضي بأن المرأة لا تدخل المقبرة وإنما تدخلها مرة واحدة عند وفاتها لتدفن.
