سبب غضب مهيرة عبدالعزيز من ادارة مهرجان الجونة

سبب غضب مهيرة عبدالعزيز من ادارة مهرجان الجونة، يستكمل مهرجان الجونة حالة الجدل الواسع الذي أحاطت به منذ اليوم الأول لانطلاقه. فعلى الرغم من أهمية هذا المهرجان وقدره الكبير جداً إلا أن الانتقادات والجدل يحيط به في كل عام.

وهذا الجدل يأتي متشعباً حول عدة أسباب بعضها يأتي منسوباً للفنانين وبعضها يأتي منسوباً لإدارة المهرجان والبعض الآخر يأتي تبعاً للإطلالات الجريئة التي يظهر بها المشاركين في مهرجان الجونة.

ومن  ضمن الأمور المثيرة للجدل والتي سلطت وسائل الإعلام جُل اهتمامها عليها ما حل بمهيرة عبدالعزيز من تجاهل نُسب لإدارة مهرجان الجونة.

غضب مهيرة عبدالعزيز من ادارة مهرجان الجونة

تحدثت الإعلامية الإماراتية مهيرة عبدالعزيز عن الغضب الشديد الذي تشعر به اتجاه ادارة مهرجان الجونة. حيث أكدت مهيرة أن ادارة المهرجان تعمدت تجاهلها. وكان هذا التجاهل قد جاء على اثر عدم ذكر اسمها في اعلان الأغنية الخاصة بافتتاح مهرجان الجونة.

كما أن ادارة المهرجان اكتفت بذكر اسم الفنان المصري محمد رمضان فقط على الرغم من مشاركتها له هي وريد وان ونعمان بلعياشي.

وهذا الأمر اعتبرته مهيرة عبدالعزيز تجاهل كبير جداً وله الكثير من المعاني التي لا تحبذ التطرق لها. وهذا لكونها شريكة في العمل الذي يؤديه محمد رمضان وليست راقصة خلفه.

سبب غضب الإعلامية مهيرة عبدالعزيز من ادارة مهرجان الجونة

والسبب الرئيسي في غضب مهيرة عبدالعزيز لا يأتي تبعاً لمجرد عدم ذكر اسمها كونها ضيفة في هذا العمل. بل لأن عدم ذكر اسمها يعني بالنسبة لوسائل الإعلام بأنها راقصة من الراقصات اللواتي تواجدن على المسرح لأداء اغنية محمد رمضان.

وهذا الأمر مرفوض تماماً بالنسبة لها. فهي تمتلك قدراً كبيراً في الساحة الإعلامية ولها مكانتها الخاصة. وتجاهلها بهذه الطريقة يقلل من شأنها بصورة كبيرة جداً.

وقالت مهيرة عبدالعزيز موضحة سبب غضبها من ادارة مهرجان الجونة:

“زعلانة وواخدة على خاطري لأنه اللي انتشر كأني طالعة ضمن الراقصين وهذا غير صحيح”.

من هي مهيرة عبدالعزيز ويكيبيديا

تعد الإعلامية مهيرة عبدالعزيز من ضمن أهم الإعلاميات في الإمارات العربية المتحدة. وهي من مواليد اليوم السادس من شهر نوفمبر لعام 1987م. وهي مولودة لاب اماراتي وام مصرية.

وتمتلك مهيرة عبدالعزيز رصيداً كبيراً من الإشادة تبعاً لدورها البارز في الساحة الإعلامية. حيث كانت انطلاقتها في هذا العالم بمثابة نقلة نوعية كبيرة جداً في حياتها. وباتت اليوم من أهم الإعلاميات اللواتي عُرف عنهن الجد والاجتهاد والطموح الذي لا مثيل له.

مقالات ذات صلة