تفاصيل مقتل الاردنية لبنى منصور في الإمارات
تفاصيل مقتل الاردنية لبنى منصور في الإمارات، زهرة في ريعان شبابها، لم يمنع هذه الزهرة من القطف، بل القتل بطريقة همجية ووحشية على يد زوجها المجرم، هذه المهندسة الفلسطينية التي يشهد لها بالبنان، وحسن الأخلاق، قتلها زوجها بدم بارد، بعد أن طعنها بأكثر من 15 طعنة، توفيت على إثرها في الحال، وقد ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بهذا الخبر المؤلم، ومن هنا يريدون التعرف على تفاصيل مقتل المهندسة الفلسطينية لبنى منصور في الإمارات.
من هي المهندسة لبنى منصور ويكيبيديا
ولدت لبنى منصور في نابلس بدولة فلسطين، وهي من عشيرة تعود في أصولها إلى جريش قضاء نابلس، تبلغ من العمر 28 عاما، تحمل الجنسية الأردنية، كانت تعيش مع زوجها الجاني في دولة الإمارات العربية المتحدة، وزوجها يحمل الجنسية الأردنية، تخرجت لبنى من كلية الهندية الصناعية بتفوق، قتلت على يد زوجها اللعين بأكثر من 15 طعنة، أدت في النهاية إلى وفاتها بدم بارد، دون رحمة ولا شفقة، وهي الحادثة الثالثة خلال هذا الأسبوع بعد جريمة قتل مصر وأخرى في الأردن، لنفاجأ اليوةم بجريمة لبنى منصور في الإمارات.
اقرأ أيضا…من هو زوج لبنى منصور
مقتل لبنى منصور على يد زوجها
تناقل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صباح اليوم خبر مقتل المهندسة لبنى منصور على يد زوجها، وذلك في دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد أن قام زوجها بطعنها بأكثر من 15 طعنة أردتها قتيلة بين يديه دون رحمة ولا شفقة، ولم يحترم الأيام الفضيلة، كيف لا وهو قاتل مجرم، طمس حياتها بلحظة، ودمر شبابها، لا لشيء إلا لسبب تافه، يمكن أن يحل بكلمة واحدة، لكنه القدر أن تموت على يد زوجها المجرم، وهذه الجريمة الثالثة التي حدثت خلال الأسبوع، بعد جريمتي جامعة المنصورة بمصر، والعلوم التطبيقية بالأردن.
تفاصيل مقتل الاردنية لبنى منصور في الإمارات
شهدت الإمارات العربية المتحدة صباح اليوم مقتل المهندسة لبنى منصور على يد زوجها، وذلك بعد أن قام الجاني بطعنها بأكثر من 15 طعنة، لم تمنعه حرمة الأيام الفضيلة، ولا حرمة الإنسانية من قتل هذه الشابة البريئة بدم بارد، دون اعتبار لأحد، حيث تناقلت الروايات بأن سبب مقتلها بعد أن قامت زوجته برفع قضية طلاق في المحكمة.
اقرأ أيضا .. سبب مقتل لبنى منصور في الامارات
ومن هنا بدأ الشر في عينيه في الانتقام من هذه البرئية، ضعيفة الحيلة، حيث قام المجرم بطعنها بأكثر من 15 طعنة، ماتت على الفور، وكأنه يذبح الخراف، قلب مليء بالحقد والغل والكراهية، ومن جانب آخر فقد عبر النشطاء على التواصل الاجتماعي عن حرنهم العميق بمقتل هذه الفتاة الضعيفة المسكينة، والتي لا زالت في زهرة شبابها، حيث تبلغ من العمر 28 عاما، اختارها الله؛ لتكون خصما لزوجها القاتل يوم القيامة، فتأخذ حقها منه أمام الله، ونسأل الله تعالى لها الرحمة والغفران.
