ما قصة انقذوا لولوه الثويني بالتفصيل

ما قصة انقذوا لولوه الثويني بالتفصيل ، لولوه الثويني الفتاة التي تردد صدى ايمها على مواقع التواصل الاجتماعي، فما قصة انقذوا لولوه الثويني، امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بأخبار تعرض فتاة في المدرسة الثانوية للضرب على يد والدها وعمها في مدرسة تابعة للكويت، حيث أثار هذا الحادث جدلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التي طالبت بمحاكمة عادلة من والدها وقصتها كاملة.

من هي لولو الثويني السيرة الذاتية

لولوة الثويني طالبة في الثانوية وتحمل الجنسية الكويتية، ولد ونشأ في الكويت وخاصة في محافظة الأحمدي، يبلغ من العمر 17 سنة، يدرس في الثانوية في ثانوية صفية بنت عبد المطلب، في المدرسة، تعيش لولو في أسرة مفككة، والدها ووالدتها منفصلين، وتعيش حاليًا مع والدها المخدر، وفقًا لمن هم مقربون منها.

مسيرة حياة لولوه الثويني

لولوة الثويني الفتاة التي تم تداول اسمها في الساعات الأخيرة بعد نشر قصتها بعد تعرضها للضرب من قبل أقاربها، ومن أهم المعلومات عن سيرتها ما يلي

  • الاسم الكامل لولوة عبد المحسن عبدالله الثويني.
  • تاريخ الميلاد 2004 م
  • العمر 17 سنة.
  • مكان الميلاد دولة الكويت.
  • المهنة طالب.
  • مكان الاقامة منطقة الأحمدي / دولة الكويت.
  • الجنسية كويتي.
  • دين الاسلام.
  • كريز أهل السنة والجماعة.
  • الحالة العسكرية وحيد.
  • اسم المدرسة ثانوية صفية بنت عبد المطلب.

كم عمر لولو الثويني حاليا

لولوة الثويني 17 سنة، ولد في الكويت عام 2004 م، تدرس لولوة الثانوية في الكويت حيث تستعد لاجتياز الامتحانات النهائية، كانت لولوة من الطالبات المتفوقات في المدرسة وكانت معروفة بتواضعها وحبها لزملائها في المدرسة بعد طلاقها من والدها وتركها في المدرسة، تعيش مع والدها الذي يضربها في كل مرة ويخرجها من المنزل.

اقرا ايضا…من هو زوج الفنانة امال ماهر ويكيبيديا

ما قصة انقذوا لولوه الثويني بالتفصيل

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسم “أنقذوا لولوة الثويني” بعد تعرض الطالبة للعنف والضرب من قبل والدها وعمها الذي أساء إليها، ويقال إن الأب سُجن بتهمة المخدرات وأُطلق سراحه من السجن بعد فترة وجيزة، وألقوا بالفتاة في السيارة لكن الشرطة تمكنت من القبض عليها ووعدت بعدم لمسها مرة أخرى.

اقرا ايضا…سناب شات ريم وروان الهاربتان

حساب لولوه الثويني تويتر

تعرضت الطالبة لولوة الثويني للإيذاء من قبل والدها وعمها أمام زملائها في المدرسة، حيث أثرت هذه الحادثة على عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لتفعيل هاشتاغ “أنقذوا لولوة الثويني”، التقليل من أهمية هذه القضايا، خاصة بالنسبة للفتيات اللواتي يتعرضن للأذى من قبل أسرهن.