حقيقة اقالة كيروش مدرب منتخب مصر

حقيقة اقالة كيروش مدرب منتخب مصر ، مطالبات كثيرة، وأخبار متخبطة بين الصائب والخاطئ، حول استقالة المدير الفني للمنتخب المصري كارلوس كيروش، وظهرت عدة آراء بين مؤيد لهذه الإقالة ومعارض، بعد خوض منتخب الجمهورية المصرية العديد من المباريات، التي غلب على معظمها الخسارة، وهذا ما أغضب بعض اللاعبين وبعد رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين طالبوا البرتغالي كارلوس كيروش بالاستقالة، ليتيح الفرصة أما شخص آخر ومدرب أكثر كفاءة يعمل على فوز المنتخب المصري في المباريات فرغم مهاراته الكروية والمتمكنة، وسيرته المشرفة في تدريب المنتخبات إلا أن أن هذه الأسباب لم تكن كافية ولا مسكتة لجميع الأشخاص الذين اتهموا كارلوس كيروش بالتقصير وعدم المهارة وطالبوا بإقالته ورحيله.

حقيقة اقالة كيروش مدرب منتخب مصر

وفي تصريحات عدة لكارلوس كيروش خلقت للإشاعات بيئة خصبة  لتداولها وانتشرها بين رواد التواصل الاجتماعي، كانت إحدى هذه التصريحات الخاصة بكارلوس كيروش قائلاً :” “الأمر بسيط، أدائنا في الشوط الأول كان فقيرا للغاية، لم نكن موجودين على أرضية الملعب، وبدأنا اللعب في الشوط الثاني”، حيث إن كارلوس كيروش لم يكتفى بالصمت وبرر للجمهور والمتابعين خسارة الفريق المصري، وأضاف إلى هذه التصريحات بالقول :” لقد خسرنا هذه المباراة، ولكن هناك 6 نقاط يمكننا جمعها، سنحقق الفوز على السودان وغينيا بيساو ونتأهل للدور القادم”، كما ووعد البرتغالي كارلوس كيروش بالتقدم الحقيقي والفوز القادم للمنتخب المصري، أعلنت مصادر مقربة من البرتغالي كارلوس كيروش بأن هذه الأخبار عن استقالته ما هي إلا إشاعات وغير صحيحة، وأن كارلوس إلى الآن على رأس عمله.

تفاصيل أزمة كارلوس كيروش مع ضياء السيد

جاءت أخبار  متداولة بين الإعلامين والمحللين و اللاعبين عن وجود أزمة حقيقة وخلافات ومشاكل بين المدير الفني البرتغالي كارلوس كيروش و الكابيتن ضياء السيد للمنتخب المصري، وبدأت هذه الأخبار الشائعات بعد حدوث خلاف بين كارلوس كيروش  والكابتن ضياء السيد، وذلك بعد أن منع البرتغالي كارلوس كيروش الكابتن ضياء السيد، عن إعطاء الكابتن ضياء السيد الصلاحيات النهائية لتوجيه فريق المنتخب المصري في مبارياته، مما وجه العيون بعد خسارة المنتخب على كارلوس وطالبوا بإقالته وإعطاء حق التوجيه والتدريب إلى الكابتن ضياء السيد، واستمرت الإشاعات عن وجود هذه الأزمة، إلى أن أعلن المصدر المسؤول أنه لا صحة لهذه الإشاعات.

مقالات ذات صلة