احذروا.. ديزني ستعلم أطفالكم المثلية الجنسية
احذروا.. ديزني ستعلم أطفالكم المثلية الجنسية، من المعلوم ان ديزني من اكبر الشركات الانتاجية ولها تاثير قوي في المجتمع لهذا هاجمتها الصحفية الاميريكية وكانت هذه صرخة تحذير صاخبة صادرة عن المذيع الأمريكي المخضرم ميغان كيلي، في برنامجها الشهير “ميغان كيلي شو”، على إذاعة Cyrus XM.
طالع ايضا .. كم رسوم الجامعه العربيه المفتوحه 1443 – 2022
مهاجمة صحفية امريكي لديزني
قدمت المذيعة ميغان كيلي في برنامجها مقطع فيديو تم نشره على منتدى شركة والت ديزني “Re-Imagine Future”، وفي المقطع ظهرت رئيسة ديزني كيري بيرك قائلة “أنا أم لطفلين مثليين وقال لي أحد المسؤولين التنفيذيين لدينا لدينا في ديزني عدد قليل من الأبطال المثليين في أفلامنا، وقلت له هذا غير منطقي، ثم أدركت أنه صحيح بالفعل، ثم أعلن كيري بيرك أن الشركة ستنتج أفلامًا بأبطال مثليين وتحمل أفكارًا وقيمًا مثلي الجنس من هؤلاء، مؤكدا أن هذه الأفلام تستهدف الأطفال أو الجيل الجديد ما بعد الألفية.
طالع ايضا .. ما هو نظام كأس السوبر السعودي الجديد 2022
احذروا.. ديزني ستعلم أطفالكم المثلية الجنسية
وبحسب الفيديو الذي بثته وسائل الإعلام الأمريكية يؤكد “بورك” أن هناك نية في الشركة لتحويل وإنتاج حوالي 50٪ من الشخصيات الكرتونية التي تظهر في أفلام ديزني ومسلسلات الرسوم المتحركة بنهاية عام 2022 إلى شخصيات مثليين، إذ محاولة لدعم مجتمع المثليين ردت كيلي في برنامجها “Meghan Kelly Show”، “لقد أوضحت شركة Keri Burke وشركة Walt Disney أنهما من الآن فصاعدًا سيضعان محتوى LGBT في أكبر عدد ممكن من أفلام ديزني، وأنهم يريدون أن تكون هذه الشخصيات كذلك مثلي الجنس منتشر في جميع أفلام ديزني احذروا.. ديزني ستعلم أطفالكم المثلية الجنسية
طالع المزيد .. من هو الوليد بن خالد بن طلال ويكيبيديا
ديزني ستعلم أطفالكم المثلية الجنسية
يحذر كيلي، “أعتقد أن تقديم محتوى مثلي الجنس غير ضروري تمامًا، وهذه المكالمات تجاوزت الحدود، وأقول لديزني والأشخاص الذين يقفون وراءهم لا أريدك أن تكون نشاط أطفالك إنتاج أفلام تعلمنا التسامح، علمنا اللطف، والدعم ودعم إخواننا من بني البشر المذيع الأمريكي المخضرم يخاطب الوالدين محذرا “أقول للجمهور احذروا، لا تضعوا فيلم ديزني أمام أطفالكم لمشاهدته، قبل أن تعرفوا من سيكون بطل الفيلم، وما هي الأجندة والأفكار لقد مروا، فهذه لم تعد والت ديزني وأفلامها التي نعرفها “.
