قصة مقتل حيدر عبد الرزاق

قصة مقتل حيدر عبد الرزاق، من القصص التي أشعلت التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام، حيث تم تناقل خبر مقتل اللاعب حيدر عبد الرزاق، وهو يسير في شوراع بغداد، ويذكر أن حيدر عبد الرزاق هو لاعب كرة قدم عراقي، توفي في المستشفى الحكومي، ويريد جمهور اللاعب حيدر التعرف على قصة مقتل حيدر عبد الرزاق.

من هو اللاعب حيدر عبد الرزاق ويكيبيديا

يعتبر حيدر عبد الرزاق من أبرز اللاعبين في العراق، فهو لاعب كرة قدم عراقي، يلعب مركز الدفاع، حقق العديد من الإنجازات الكروية خلال مسيرته الكروية، والتي نالت إعجاب الجمهور العراقي، وكان له حضور قوي في أرض الملعب، تميز باحترافيته وقدرته العالية في تسديد الأهداف في مرمى الفريق الآخر، حتى أصبح من مشاهير الرياضة، لا سيما كرة القدم، ومن خلال مشواره في كرة القدم والإنجازات التي حققها حيدر عبد الرزاق، تنافست النوادي على التعاقد مع حيدر، والانضمام إلى صفوفها.

اقرأ أيضا…سبب وفاة حيدر عبد الرزاق لاعب منتخب العراق السابق

السيرة الذاتية للاعب حيدر عبد الرزاق

ولد حيدر عبد الرزاق في جمهورية العراق، بتاريخ 9 يونيو من عام  1982، أي أنه يبلغ من العمر 40 عاما، ويحمل الجنسية العراقية، أحد أشهر رموز كرة القدم في العراق، يلعب في المنتخب العراقي، له جمهور عريق في العراق، بل الوطن العربي أيضا، وحقق شهرة واسعة في الوسط الرياضي، كما وحصل على العديد من الجوائز والتكريمات خلال مسيرته الكروية، والتي أبدع فيها، وتألق في أرض الملعب باحترافية، حتى أنه حصل على النجومية.

قصة مقتل حيدر عبد الرزاق

تدور أحداث مقتل اللاعب العراقي حيدر عبد الرزاق أن حيدر تعرض للضرب المبرح، والاعتداء عليه من قبل مجهولين، أثناء يره في أحد شوارع المدينة، وتم نقله إلى المستشفى، وبعد أيام قليلة تدهورت حالته الصحية، وتوفي إثر إصابته في رأسه خلال الاعتداء عليه من قبل مجهولين، فكانت صدمة لعائلته ولجمهوره العريق الذي يتابع حالة اللاعب الصحية عن كثف، ولكن شاء القدر إلى أن ينتقل اللاعب حيدر إلى جوارر ربه، وبعد الإعلان عن وفاته، عمّ الحزن بين جماهير حيدر، كما وأن إدارة النادي نعته عبر موقعها الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك رواد التواصل الاجتماعي الذي عبّر عن حزنه العميق والبلغ إثر وفاة اللاعب العراقي حيدر عبد الرزاق.

فيديو تشييع جثمان اللاعب حيدر عبد الرزاق

نشرت إحدى المواقع على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، لتشييع جثمان اللاعب حيدر إلى مثواه الأخير، حيث تم الصلاة عليه في المسجد، ومن ثم بدأت الجماهير تشيع جثمانه محمولا على الأكتاف، وتظهر علامات الغضب على وجوه المشيعين، معبرين عن استيائهم لمقتل اللاعب حيدر عبد الرزاق من قبل مجهولين، ودعت الجماهير لحيدر بالرحمة والغفران، والانتقام من قتلة اللاعب حيدر.