اين بويع عمر بن الخطاب

اين بويع عمر بن الخطاب ، بعد وفاة الرسول محمد تولى الصحابي أبو بكر الصديق خلافة الدولة الإسلامية وعمل على إدارة شؤون المسلمين وكان أول الخلفاء الراشدين، وعند وفاة أبي بكر الصديق تولى الخليفة، والثاني عمر بن الخطاب الخلافة من بعده وسنكتشف من هو عمر بن الخطاب على ويكيبيديا وحيث أقسم بالولاء لعمر بن الخطاب.

الخليفة عمر بن الخطاب ويكيبيديا

هو أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي الملقب بالفاروق، وعمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين ومن أعظم أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم، عليه الصلاة والسلام – وهو من أكثر الحكام تأثيرا وتأثيرا في التاريخ الإسلامي 13 هـ بعد وفاة أبي بكر الصديق، لأنه صنع الفرق بين الخير والشر.

اين بويع عمر بن الخطاب

بعد مرض أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ولما اشتد عليه المرض خشي المسلمون من أن يتركهم دون من يخلفهم لتسيير شؤون البلاد. عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وأصبح خليفة بعد أبي بكر وأمير المؤمنين، وزعيمًا صالحًا بين الناس، ولذلك أقسم عمر بن الخطاب إيمانًا

  • بيت أبي بكر الصديق رضي الله عنه ورضاه.

اقرا ايضا…صور والدة جافي لاعب نادي برشلونة

ترشيح عمر بن الخطاب من قبل أبو بكر الصديق لخلافة الدولة الاسلامية

واستعرض أبو بكر الصديق مواقف الصحابة المختلفة ليختار من بينهم رجلاً قوياً بلا عنف ومتسامح بلا ضعف، خلال تجربته القيادية، لم يتحمل العبء الثقيل للخلافة إلا عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، وبسبب مرونته السياسية فضله على غيره، وبسبب صفاته الأخرى المتمثلة في تفضيله للصالح العام تجاهه وأهله، وامتثال لأبي بكر، المواقف من الفتوحات، وكذلك حقيقة أن عمر بن الخطاب كان رفيقًا مقربًا لأبي بكر في عهد خلافته، وهذا الأمر جعله على علم بتعقيدات شؤون الخلافة والبلاد، فتولى الخلافة، بعد أبي بكر لأنه أهل له.

اقرا ايضا…ما سبب وفاة مسفر بن صلفيح الشاعر السعودي

الولاء العام والخاص لعمر بن الخطاب

المشاركة العامة والخاصة من المصطلحات السياسية الإسلامية التي أضافها أبو بكر الصديق إلى قاموس الفكر السياسي، حيث تتمثل المشاركة الخاصة في استشارته مع كبار الصحابة المتمثل في الحل والتعاقد مع الأشخاص لمناقشتها معهم، أما موضوع اختيار عمر بن الخطاب خلفا له فوجدهم مدح لهذا الاختيار، والبعض مثل طلحة بن عبيد خوفا من أن يفرق بين المسلمين بسبب شدته كان هناك تردد، اختفوا فيما بعد ولم يترددوا وقالوا إننا سمعنا وأطيعنا.

مقالات ذات صلة